"ربِّ هبْ لي قلبًا راضيًا ، و عقلاً قانعًا و لسانًا حامدًا و شاكرًا لك في كل حين و على أي حال

ستدركُ يومًا :
أن الصلاة كانت خيرًا من النوم ونمتَ
وأن ورد القرآن كان يطمئنك وهجرتَ
وأن الأذكار كانت تزيد يومك بركة وتكاسلتَ
وأن الاستغفار كان يوسع رزقك وتغافلتَ
وأن قيام الليل كان يبعث الطمأنينة في قلبك وتركتَ
وأن باب التوبة مفتوح في كل وقت، فأجلتَ

:81:

-

{ إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا }

:81:

الوتر واذكاركم ربي ييسعدكم

كل شدة في طياتها لطف خفي ، المهم أن القلب يتعلق بالله، يسلّم، يرضى، يناجي، يوقن بوعد الله.

هناك مرض صامت اسمه التعود على النعمه
وله مظاهر منها:
أن تألف نعم الله عليك وكأنها ليست نعمه
أن تتعود ان تدخل على اهلك وتجدهم بخير ولا تشكر الله
ان تشتري ماتريد دون شكر المنعم
ان تستيقض في امان دون ان تحمد الله
اجعل الحمد والشكر رفيقك دوما لتستمر النعمه