|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-23, 08:06 AM | #691 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الشهداء: الغرق، والمطعون، والمبطون، والهدم) وقال: (لو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح، لأتوهما ولو حبوا، ولو يعلمون ما في الصف المقدم لاستهموا)). رواه البخاري | ||||||||||||||
|
02-07-23, 08:07 AM | #692 | ||||||||||||||
| قَالَ رَسُولُ الله صلّ الله عليه وسلم إن المقسطينَ ، عند اللِه ، على منابرَ من نورٍ . عن يمينِ الرحمنِ عز وجل . وكلتَا يديهِ يمينٌ الذين يعدلونَ في حُكمهِم وأهليهِم وما وُلّوا الراوي : عبدالله بن عمرو المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1827 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | ||||||||||||||
|
02-08-23, 08:03 AM | #693 | ||||||||||||||
| عن أنس رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر، فقال: ((اتقي الله واصبري)) فقالت: إليك عني؛ فإنك لم تصب بمصيبتي ولم تعرفه، فقيل لها: إنه النبي صلى الله عليه وسلم فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم، فلم تجد عنده بوابين، فقالت: لم أعرفك، فقال: ((إنما الصبر عند الصدمة الأولى)). متفق عليه. في رواية لمسلم: ((تبكي على صبي لها)). في هذا الحديث: أن ثواب الصبر إنما يحصل عند مفاجأة المصيبة، بخلاف ما بعدها، فإن صاحبها يسلو كما تسلو البهائم. | ||||||||||||||
|
02-08-23, 08:03 AM | #694 | ||||||||||||||
| عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال أن رسولَ اللهِ مر على رجلٍ من الأنصارِ وهو يَعِظُ أخاه في الحياءِ فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: دعْه فإن الحياءَ من الإيمانِ. الراوي : عبدالله بن عمر المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 24 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
02-09-23, 08:23 AM | #695 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه)). رواه البخاري. ((آذنته)): أعلمته بأني محارب له. ((استعاذني)) روي بالنون وبالباء. الولي: من تولى الله بالطاعة والتقوى، فإن الله يتولاه بالحفظ والنصرة. وفي الحديث: الوعيد الشديد لمن عادى وليا من أجل طاعته لله عز وجل. وأن أحب العبادة إلى الله أداء فرائضه. وأن من تقرب إلى الله بالنوافل أحبه، ونصره، وحفظه، وأجاب دعاءه، ورقاه من درجة الإيمان إلى درجة الإحسان، فلا ينطق بما يسخط الله، ولا تحرك جوارحه في معاصي الله. | ||||||||||||||
|
02-09-23, 08:24 AM | #696 | ||||||||||||||
| سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : إنَّ كذبًا عليَّ ليس ككذِبٍ على أَحَدٍ من كذبَ عليَّ متعمدًا فليتبوَّأْ مقعدَهُ من النارِ سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : من نِيحَ عليهِ يُعَذَّبُ بما نِيحَ عليهِ . الراوي : المغيرة بن شعبة المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 1291 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||