|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1765 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
| ![]()
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا، ويمسي كافرا - أو : يمسي مؤمنا، ويصبح كافرا - يبيع دينه بعرض من الدنيا ". رواه مسلم 118 | |||||||||||||
![]() |
![]() | #1766 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء) [رواه البخاري]. | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1767 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم : (( من سرَّهُ أن يُنجيهِ اللهُ من كُرَبِ يومِ القيامةِ فلينفِّسْ عن معسرٍ ، أو يضعَ عنهُ )) صحيح مسلم - رقم: (1563) | ||||||||||||||
![]() |
![]() | #1768 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
| ![]()
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله ؛ اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال فقال : إني أخاف الله، ورجل تصدق أخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ". رواه مسلم 1031 | |||||||||||||
![]() |
![]() | #1769 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
| ![]()
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من مسلم يتطهر، فيتم الطهور الذي كتب الله عليه، فيصلي هذه الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها ". رواه مسلم 231 | |||||||||||||
![]() |
![]() | #1770 | ||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() عن جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صل الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن، يقول: ((إذا هم أحدكم بالأمر، فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري)) أو قال: ((عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه. وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري)) أو قال: ((عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني به)) قال: ((ويسمي حاجته)). رواه البخاري. في هذا الحديث: استحباب الاستخارة في الأمور كلها. وورد في بعض الآثار (ما ندم من استخار الله وشاور المخلوقين). وفي كلام الحكمة: أن الناس ثلاثة: رجل، ونصف رجل، ولا رجل، فالرجل من كان له رأي ويستشير. ونصف الرجل من كان له رأي ولا يستشير، أو ليس له رأي ويستشير. والناقص من لا رأي له، ولا يتشير. | ||||||||||||||
![]() |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||