|
أَبو أَيُّوب الْأَنْصَارِيّ رضي الله عنه عن النبي ﷺ : *( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ )* رواه مسلم |
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : " ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول : أنا الملك، أنا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر ". صحيح مسلم |
عنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّ الله عليه وسلم : إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ أَرْبَعٍ ، يَقُولُ : ➊ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ➋ وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ➌ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ➍ وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ “ . [ رواه مسلم ] . |
عن صفية بنت أبي عبيد، عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها: عن النبي صل الله عليه وسلم قال: ((من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه، لم تقبل له صلاة أربعين يوما)). رواه مسلم. العراف: من جملة أنواع الكهان. قال الخطابي وغيره: العراف: الذي يتعاطى معرفة مكان المسروق، ومكان الضالة، ونحوهما. |
عن أبي ذر رضي الله عنه، قال: قال النبي صل الله عليه وسلم: ((عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق، ووجدت في مساوئ أعمالها النخاعة تكون في المسجد لا تدفن)). رواه مسلم. في هذا الحديث: التنبيه على فضل كل ما نفع الناس أو أزال عنهم ضررا. وأن القليل من الخير والشر مكتوب على العبد، قال الله تعالى: {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره} [الزلزلة: 7، 8]. |
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صل الله عليه وسلم يقول: ((لا صلاة بحضرة طعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان)). رواه مسلم. وفي رواية: ((إذا أقيمت الصلاة، وحضر العشاء، فابدؤوا بالعشاء)). وفيه: دليل على تقديم فضيلة الخشوع في الصلاة على فضيلة أول الوقت، ولو فاتته الجماعة، ولا يجوز اتخاذ ذلك عادة. |
الساعة الآن 06:40 PM. | |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا