كأن في كِبَري الهلاك - انشطرت نصفين ، لم تعد خياراتي محدودة ولم تعد سهلة الاختيار اصبحت ابحث عن وقتي وسط الانشغال فلا عدُّ النجوم اصبح فيه ولا حكايات جدتي! ولم يعد وقتي مع التلفاز ولا لعب الصباح! ولا زلت اقول لست انا من كان يهوى النوم ويصنع من البُن قهوة. بل انا ذاك الصغير اهوى القفز واصنع من الاعواد لعبة. لم اعترف وبماذا اعترف وكيف اخبئ ظلمات هذا الشخص من ذاك الصغير! كيف اقنعه ان ليلى بقيت معه، والخوف من الغرباء اصبح عادة قديمة حتى اننا تجاوزنا مع الغرباء ولم نعد نثق بالقريب! بل كيف اواسيه حين يعلم ان الطائرات التي تحلّق فوقنا لتبلغ السلام لاباءنا البعيدين، قتلتهم. ان تلفازه المفضّل اصبحت اراه في الدراما القديمة رغم انك كنت طفل حملت هذه الروح وكنت اقوى مني، فهل يكون الجهل قوّة؟. ّ |
حرفك جميل لامستني كل كلمة هنا لك كل التحايا . |
والانسان يتغير لا يبقى على ماهو عليه اشياء جميله تمر بنا نتمنى ان لو تستقر بنا كوطن...لكنها تمضي وتتجدد بتجدد العمر قلم.جميل راقي عذب مررت من هنا يختم ل3ايام |
اقتباس:
|
اقتباس:
وتبقى نظرته المتغيرة ترى حالته السابقة اجمل، سلمت لمرورك العطِر :MonTaseR_2: |
أهنئك على القلم المغاير ما اجمل الفكر حينما يحمل سحره العميق كطائر السلام وبين فمه يحمل وداعة قمح تجابه تقلبات الطقوس لميعاد ارض الاقحوان وشعور البرائه هو المفتاح لكل مرصد |
الساعة الآن 07:31 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا