أجمل كلماتي وهي التي لم أكتبها بعد ولن أكتبها وهي اصدقها ك تلك التي مازالت بين الأضلع
ك بركان ينتظر لحظه الأنفجار
فكل نص هو تحريف لنصٍِ أخر لم يكتب له من فرط الصدقٍ أن يكتب على الورق
بدون مبالغات وبدون كذب ستصبح الكلمات نبوءات
بقليل: بكثير من كذب تتحول الكلمات الى نصوص
وأني أقسم إن هذا ل (نص).

وفي نبضاتي دائماً سكوتي وكأنني بعض التزام يُكمله التزام
فـ/ هنا ليس الا سوايا اتبع خطواتي بين الزحام

وبقايا كل شيء في يدي

لم أعد أعلم
هل ستصمد للريح !
وهل سيبقى الحطام .!
وهل سيصمد التمثال .!
وهل سيقى الكلام .؟!
وهل سـ / يستحل الصمت ب انعدام !
وهل سـ، يحن لـ ذاء الجدار وذا الجدار .!
وهل سـ/ ينهار الوقار ويسكنُ في يدي الغبار

هكذا كما هي بلا تَورِيَةٍ ولا كِنَايَاتٍ
و سُقوطَ ليس ِنهايةَ المَطاف
إنَّه بدايتَه فقط !
فالسَّلامُ على الايام الماضيات والسلام على الآتيات !


وسَـ نهِيمْ بغَطرَسآتْ الصمت الغَجَرِيْ ,!
وسَـ تَندَثِرْ مِنْ فَآهْ التَجرِبَة والإحسَآسْ قولْ ال حِكمْ
التِيَ بَآتتْ فِيِ صَومَعَآتْ الحَيَآة البَلْهَآءْ .!
والتِيِ أفلَسَتْ مِنْ الإجتِيآحْ لِ دِفْ نَبضْ مُحتَدِمْ
الذِي بَآتْ مُتَشَرْنِقَاً منْ إعْوِجَآجْ تَجَآعِيدِهآ
تِلكَ التَجَآعِيدْ التِيْ رٍَسَمتْ عَلى صَدرْ النَآفِذَة
غَماماً مُتَغَطرِسْ بِ سَرآبُ لَمْ تَكتَمِلْ صِفآتُه بعد !
حينها أعطَشَتْ زمامْ القَلبْ مِنْ إلهَآمْ
وَبَعثَرتْ خَلآيَآ العَقْل بِ الفٌظولْ المُلِحْ بِ آي نبضٍ يَآتُرى يَتَمتَطِيها الجُنونْ .!؟
فَ تَرسُمْ المَواقِفْ عَلى مَلامِحي الحِيرة الجَمّاءْ ,,
وَتَنزَويِ الرُوحْ لِذكْرى
تَحتَوي على سَعادَة مَبعَدِية وذِكْرياتْ خرافِية البَذْخ
فََ تَجبُرني رجاحة العقل أن أستَنبِطْ وأرسُمْ المَوقِفْ بِ أركَآنِه السِتَة !
فَتأتِي الرُوحْ لِ تَمكُث وتتَربْعْ بِنفسْ تلكْ الأمكِنة ,!
تَبتَسِمْ وَجنتَايْ وَتَتْلوهَا دَمعَة مُجفَفَة الأمل !
فـ بعد اليوم لن أترٌكْ العَنَآنْ لِ قَلمِي
وخفقَآن النبضْ كَيفْ بِهم كَشْفْ طَيآتْ السِينَآريو !
وَبِ أي جٌنونٍ يَمتَطُونْ لِ يَزِيحُوا أستِرة المَسرَحْ
لِ جُنونْ القَلَمْ
لآ هُنآ ولآ هناكَ مَوْعِدْ مَرصُود !

فـ/ يا أيّها الواقفون على ألارصفة الهاربون المنتظرين إنسانًا مِثلكم مَهلًا لا تعجلوا لا تعجلوا فإن الإنتظار سيطول سيطول ، وانتظروني أذهبُ فقط ألملمُ أشلاء الروحِ المُبعثرة فى وحلِ ومستنقع لا خروج منه وسأركب البرقَ مُسرعًا هارباً حتى ألحق بركب الهاربين من تلك الأرصفة.

سـ/ أعاود تحسس عنقي , الغصّة تتفشى أوسع \ أسرع :
ولن تتعانق المعاني .. والقوافي تلثم هزيع الخوف الأخير ..
ويبقى بكاء معتوه يحاصر الحناجر ,
كم أشفقُ على البكاء أنا ,
فلطالما ألفيته مذبوحا بخناجر الحناجر !
سأعزف للمجهول حتى يتراقص نبضي وبعضي
ب وترٍ آخر وبـ/ صوتٍ آخر
وكم هو جميل ذاك الأنين جميل كـ جلد الذات احياناً..
وسط سواد الظلمات ..
وهذه الشموس إلى جهة الغرب تمضي
وأنا امضي للشرق الى الشرق
في وجه أول كل صباح
واخر كل مساء
وواضحُ أن الغبار سافحُ ودوار
كالحُ هذا الخيار
وانهدم الجدار وصار خراب
فاضحُ هذا القرار
وجارحُ هوا هذا الحوار
ف بالله انا وبالله انا
بــ/ وجهٍ آخر وبـ/ ثوبٍ آخر وبـ/ إهابٍ آخر ..

مع اعذب وأرق تحية ..