رائعه ريتا ~ :Smok-013: مجنونة كمان يعني هيك بتروح ع مكتبه بالليل بربي مجنونة :لا بالله: ازال لا طولي علينا :73344: |
يعينك الله يا ريتا و ابوها فجأة اتقدت حنيته !!؟ كان المفروض يحسب حساب قبل لا يدخل السجن:23: ازال ننتظر الجزء القادم |
(( الجزاء السادس )) في المساء استعدت ريتا للذهاب نحوا عملها مريم : مرام كيف ابدوا بهذا الفستان هل هوا قصير مرام : لا انة مع مقاس ركبتيك تبدين رائعة بة ، من الجميل انك تركتي ذاك البنطلون الاصفر :MonTaseR_151: مريم : حقا جميل ، كنت علـّۓ وشك ان اخلعه مرام : نعم تأكدي انة جميل ، ولكن ماهوا سر هذا الفستان الراقي فجئة ، لا تقولي انك تريدي ألفآت نظر السيد وائل مريم : لا ابدا لم آتي الى هنا لغرض ان احب مرآم : نعم اعرف لكن ربما يكون بالغلط مريم : حسنا انا عائدة الى بنطالي ههههه مرآم : انتظري ايتها الحمقاء كنت امزح ، وصلت مريم الى مكتب السيد وائل في الساعة 10 مساء طرقت الباب وكالعاده لم يرد عليها احد ، فتحت الباب وكان السيد وائل لايزال موجودا ، مريم : هل يمكنني الدخول والبداء بالتنظيف ؟؟ وائل : آسف ولكن لا احب ان اعمل في وجود احد مريم : حسنا سأنتظر اغلقت الباب قائلة " ياالهي غدا سآتي في الحادية عشر " جلست على احد المقاعد تفكر وتحدث نفسها هوا وسيم يبدوا انة من الاشخاص الذين لايتهمون بشي ٱڅڑ غير اعمالهم تأخر الوقت كثيرا والساعة تجاوزت 11 ونصف ، اتجهت مريم وفتحت الباب قائلة : الوقت تأخر علي هل يمكنني ..تمعنت في النظر والسيد وائل نائم على مقعدة اقتربت وبدأت تنآدي بصوت متقطع سيد وائل… هل انت نائم ؟ لم يرد او يتحرك كانت علامات التعب والارهاق مشرقتين على وجهه ، قالت لنفسها يبدوا انه نائم حقا ، بدأت مريم بالتنظيف المستمر تذهب هنا وتعود هناك ، ولم يتبقى لها إلا جزاء أخير ، أحضرت كرسي مرتفع وصعدت علية باتجاه الرف العالي تمسح الاتربة التي سكنتة ،ثم أخذت تلك الصورة التي دائما ما تراها من بعيد ، وحين مسحت الغبار عنها اتضحت لها انها امرأة حامل عيناها مغمضتان وسط ضحكات قوية ، وطفل يبدوا انة في العاشرة مــِْن عمرة يمسك كرة ، ورجل مبتسم ابتسامة خفيفة للكاميراء ، انصدمت مريم كثيرا قائلة لنفسها والخوف قد تمكن من السيطرة عليها كليا يا الهي هذا الرجل يشبهه عادل كثيرا بدأت يداها ترتجف وانفاسها تتزاحم وتتسابق في الخروج ، الطفل يشبه وائل لابد انة هوا ، وهذا الرجل يشبه عادل هل من الممكن ان يكون والده ؟؟ ارتبكت مريم كثيرا حتى اوقعت نفسها من تلك المسافة العالية صرخت اااااااه ، تحطم زجاج تلك الصورة وأحدث جروحا على يدها ، نهض السيد وائل ماذا هناك ؟؟ حين رأى حالتها ذهب مسرعا اليها ماذا فعلتي بنفسك ؟ كان عليك أن تنتبهي ، صرخت ظهري ظهري ، ويدي تؤلمني ، امسك يدها وكانت مغطاة بالدماء ، حملها وأسندها على الكرسي وبعد أن قام بتنظيف يدها من فتات الزجاج ، ووضع بعض المطهر والقماش عليها ، قالت مريم: آآآسسفة وائل : على ماذا… ؟ مريم : على تحطيم صورتك الثمينة وائل : لا يهم سأشتري لها اطارا جديد مريم : هل تسمح لي ان اسألك سؤال وائل : تفضلي مريم : من هؤلاك الموجودين في تلك الصورة ؟؟ وائل : أنا ذاك الطفل ألم تتعرفي على ملامحي مريم : تبدوا مختلف قليلا ومن ذاك الرجل وتلك المرأة وقعت عينة بعينها وقال بصوت مبحوح : هؤلاء هم والدآي صعقت مريم لذلك الجواب ، وبدأ العرق يتصبب على جبينها قالت وهي تلتقط كلماتها ماهوا ماهوا اسم والدك ؟ وائل : ولماذا يهمك اسم والدي.. ؟ ضحكت مريم مجبرة ، فضول لا اكثر وائل : يدعى سامي مريم : اها اسمة جميل " استغربت مريم وهي تقول في نفسها أيعقل ان يشبهه لهذا الحد " وائل : هذة الصورة هي الشيئ الوحيد الذي تبقى لي من ابي وامي مريم : ماذا تقصد ؟؟ وائل : بعد مرور عامين من إنجاب امي لأخي توفيت هي وابي في حادث مريع مريم : اووه انا حقا آسفه جعلتك تقوم بفتح مواضيع مؤلمة وائل : لا داعي للأسف بدأ الاطمئنان يسكن جسد مريم ، وعادت إليها حيويتها التي فقدت قبل قليل ثم قالت :اين هوا اخاك ؟ حك رأسة قليلا : انة هناك، هناك في مدينتنا مريم : حسننا حدثني عنك من قام بتربيتك انت واخيك في ذاك الوقت وائل : الوقت متأخر لكن لا مشكلة سأخبرك ، عمي هوا من تكفل برعايتنا ، لسواء الحظ اخي نسخة منه فقد تربى على يده منذ صغرة مريم : هل تقصد ان اخاك شخص سيئ وائل : واكثر من هذا مريم : إن كان عمك شخصا سيئ لن يتمكن من رعايتكما وائل : هوا غني وبأستطاعته تحملنا ، ولا يوجد لنا سواه لانة الاخ الوحيد لوالدي ، ماذا عنك حدثيني عن نفسك قليلا او عن سبب مجيئك هنا مريم :جئت هنا من اجل العمل ، نحن نختلف عنكم انا من عائلة لايوجد بها غير والدي وانا وائل : ربيتي وحيدة بدون اخوة او اخوات ؟ مريم : نعم اضافه الى امي فأنا لا اعرفها اطلاقا وائل : من الافضل انك لٱ تعرفينها ، يبدوا انها توفت مبكرا الم يتزوج والدك في ذاك الوقت ؟ مريم : والدي لم يكن يملك مالا كافيا يجعلة يفكر بالزواج وائل : ماذا عنه الان هل تركتية بمفردة ؟ سكتت مريم وائل : ماذا هناك هل ازعجك سؤالي ؟ مريم : لٱ ، ولكن حزنت لأجل والدي وائل : أجل كان من المفترض ألا تتركية وحيدا مريم : انا من اجلة اتيت هنا ، اتمنى ان يكون على مايرام وائل : بالمناسبة فستانك جميل مريم : شكرا لذوقك وشكرا لتفهمك وتغيير الموضوع بهذة الطريقة الجميلة وائل : فعلت الشيئ الذي سيقوم بفعلة اي شخص. مريم : الوقت متأخر م̷ـــِْن الافضل ان اذهب .اراك غدا وائل : ستذهبين وانتي بهذة الحالة ؟ انتظري انا سأوصلك مريم : لا داعي انا بخير وائل : لا تكوني عنيدة لا تبدين بخير والوقت متأخر هيا مريم : حسنا وائل : بالمناسبة لا تأتي غدا ان لم تتعافي تماما مريم : حسنا ولكن على شرط ان تعطني حصتي لهذا اليوم قال مبتسما : مستحيل انا احب العدل في كل الامور ضحكت مريم افهم انة من الضروري ان آتي .… |
،, وآخير ي آزآل م بغيتي تنزلين ’ حرقتي آعصآبي , :MonTaseR_184: . آشوه مآ طلع شرآت تفكيري طلع العكًس تمآما ’ :x81: شكلـه بيسآعدهآ و آحسس الريآل الي كآن بيآخذها هو عمه مدري ليش :MonTaseR_24: لآ طولين ي قلبي ’ آنتظرج , |
يعطيك العافية أزال نترقب الجزء التالي تسلمين |
،’ وييينج ي بنت مآ كملتيً ترآني آنتظر :in_love: |
الساعة الآن 08:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا