‏مساءُ الحب لك ..ولعينيك
‏لابتسامة ثغرك ..ورعشة يديك
‏لموسيقاك الهادئة .. وفنجان قهوتك ..
‏لسيجارتك التي تثير جنوني
كلّما تخيلتها تُعانق شفتيك

‏كي تصل لـِ الهدوء النفسي واعتدال المزاج
تعّود أن لاتتعّود على أحد ...

يهرب منها، وهو يذهب إليها في كل تصرفاته..'

ويعلم الله مافي القلب من امنيات
لكنّها مع جروح الجارحين انزفت

لحظات الصمت تكتب آلاف المشاعر ..
تنطق ملايين الكلمات ..
وتحمل معها مئات من إشارات التعجب والإستفهام ..!؟

جميلة ٌ كمحارب ٍ اخير ٍٍ على خط ِِ النار ِ


يحارب ُ جيشا ً ببندقية ..

أرى أن القلب هو الحاسة السادسة لنا و أعمقها .
فجميع الحواس تُخبرك بما تراه!! و هو محسوسٌ و ملموس!
‏أما القلب فيُخبرك بما هو أعمق من ذلك بكثير. ..'

على قارعة الطريق
يسكع قلب شاخ باكرا

أحيانا يتوجب علينا لملمت أشواقنا و إلتزام الصمت

حين يغدو البوح بها مجرد لعبة ٍٍ مثيرة للسخرية

نحن نميل دائمًا للتفكير بأن حياتنا سَتبدأ غدًا، نحن نهمل اليوم،
نوفُر أنفسنا لشيء ما قادم وهذه طريقة يائسة لإهدار الحياة !

أبحث عن تفآصيلك الصغيرة التي تشعرني أنك بخير ...

هو نعمتي ، واعوذ بالله من زوال النعم .':رحيق:

‏تصعب اللقاءاتِ بيننا .. الف مرة ..
‏ولقاكِ ب روحي يعانقكِ ألفِ ألف مرة

كل شيء يُصبح جميـلًا عندما نُريد أن نراه جميـلًا نحن أسياد أفكـارنا.

ما زالت الحياة تمقتك
وما زالت الطيور تبتعد
ما زالت الايام تسير
من اجل الا تشعرك..

يصغرُ الحزن في قلوبنا عندما نستبدله بفرح نتمسك به حتى لو كان قليل !

‏عندما تركب القطار الخطأ ...!!!
حاول النزول بأول محطة...
فكلما زادت المسافة ...
زادت تكلفة العودة ...

لا فائدة من العيون أن كان العمى في العقل

قوة الدعاء أخرجت يونساً من بطنِ الحوت!،
فكيفَ بتلك الأماني التي تسكننا؟!.

اللهم راحة قلبه،
وفرجٌ قريب.

في نهاية المطاف
ستأتي الأشياء من تلقاء نفسها دون اي جهد
أو سترحل للأبد رغم كل الجهود ...

أحيانا ًً يكون ُُ في الغياب ِِ جُبران ُُ خاطر

حين نشعر ُُ بأن شيئا ًً ما في الأعماق ِِ قد انكسر

أحيانا ًً يكون في الغياب جبران خاطر

حين نشعر بأن شيئا ًً ما في الاعماق ... قد انسكر

يُقال ُُ بأن الرجال ََ قليلو الوفاء ِِ ... على نقيض النساء

أهنئك ِِ سيدتي ... كنت ِِ متمرسة ًً في كسر ِِ المقولات السائدة


حين أستثنيك ِِ منها ... و تستثنيني

لا اندم على من ظننته صديقاً فخذلني ولا أندم على من ظننتهُ حبيباً
فهجرني أندم على من ظننتهُ عدواً فساعدني .!

الحب الصادق دوماً لا يُصدّقه سوى من كانت نواياه أصدق من الحب نفسه..

ولا يُتقنه سوى من كانت نواياه أنقى من الحب نفسه..!

فضّلت الضجيج بلا ضجيج

هناك أشياء قدرية في حياتنا..
لا نستطيع ان نهرب منها او نتجاهل وجودها ..
أو ننكر حضورها ..
تداهمنا هكذا بكل عفوية ..
ودون سابق إنذار ..!

لست انا من قتلني، بل مت وحدي ومشيتُ في جنازتي وسلمت على المعزين وعدت إلى فراشي لانام.

احذرك من الغرق بي !

وارتوينا بالحكي.. وبالفعل متنا عطش

لَيت ََ الفُؤاد ََ يُصغي ف أُقنِعَه ُُ

أن ََ هَجرَك ِِ جميل ٌٌ كما الوَصل ُُ


عَنيد ُُ الطبَائِع ِِ و أنا مِثلَه ُُ

عيناك ِِ سيف ٌٌ و الرمش ُُ نَصل ُ

هناك قلوب حين تترك الأماكن ..
تترك نبضهم فيها ولو غابوا عنها ..
ذلك لأن أرواحهم تبقى فيها ..
ولأن مشاعرهم الصادقة تترك أثرها في الزوايا ..
وفي كل التفاصيل ..!

انت قلبي ... ف اترك للنبض ِِ مكانا ًً صغيرا ًً فيك ..

فلسفة الوجودية المؤدلجه
تستهلك الانسان اكثر ما تنمية

في القلب ِِ وجع ٌٌ ... أخاف ُُ أن يفضَحَه ُُ النبض ُُ

ف تصمت ُُ كل أركاني حزنا ً

حين تتمنى لي أمنية جميلة في حضوري فهذا تغريد كباقي السرب ...


ولكن


حين تتمنى لي امنية ًً صادقة في الغيب فهذا هو التغريد خارج السرب



..


للاسف : انت لا تجيد التغريد لا بسرب ٍٍ و لا خارجه

وينزف حنين على خد السهر
وموعد سنين وأحلام وقهر .. !

"أمّا عن أُمي فلا اقتباس ينصفها، و لا نص يكفي للحديث عنها، هي الفضلُ، هي الخيرُ، هي الكُلُّ."

كفى .. !

*



أنت ِِ أرقُّ من بَوح ٍٍ يَجرَح ُ الهَمس ََ حين َ تَنطُقُه ُ شِفَاه ٌ


و كُلُّ سَطر ٍٍ يَمُرُّ به ِِ اسمُك ِِ هو تَغرِيد ُُ خَارِج َ السِرّب ِ