|
شَتَــات ..! مَدْخَــــــل لا تَكُنْ دوْنَ الوصولِ المُنْعَطَفْ مَا ضَرَّ لَو أوْصَلْتَنِي مَا ضَرَّ لَوْ جَامَلْتَ هَذَا المُخْتَلِفْ / هُمْ مَنْ أضَاعونِي ويَا عَجَبَ الفقيدْ عَنْهُمْ يُمَارِسُ كُلَّ يَومٍ بَحْثَهُ خَلَفَ الشَّتاتْ ! أيْنَ أنَا مِنّي أنَا ؟ أنَا ضَائِعٌ وحْدِي هُنا ! وحْدِيْ بَقيْتُ ووحْدِيَ المَجْزوءُ مِنْ وَجَعِ الحَياةْ ! تَكادُ تَجْهَلُنِي القَصَائدُ والوَسَائِدُ ، والجِهَاتْ ! تَكَادُ تَجْهَلُنِي النُّجومُ العَالِقاتُ في سَمَاكْ ! تَكادُ تَجهلُنِي المَرَافِئُ ، والشّواطِئُ حَتَّى مِلحَ البَحرِ يَنظرُ نَحوَ عَيْنِيَ بارْتِبَاكْ ! مَالِي أرَانيَ مُتعَبٌ مُتَهالكٌ بَيْنِي وبَيْنَ فَضَاضَةِ البَوحِ اشْتباكْ ؟ ! مَبْتورةٌ أصَابِعيْ والحِبْرُ يَبْكِي كُلَّما مَرّتْ بِعَيْنِ الصُّبحِ شَمسٌ داكنةْ يبْكِي الحَمَائِمَ والظِّلالَ السَّاكِنةْ ! لا شَيءَ يوجعُنِي سِواكْ لا الصَّمْتُ حَتّى لا ولا حَتَّى ظِلالُ الغَانياتْ خُذنِي إليكَ قَصيدةً مَكْسورةَ الأوزانِ عَلّي أسْتَقِمْ دَعْنِيْ أُغيظُ الأُغْنياتْ اُنْظُرْ إليَّ جيّدًا إنّيْ غَريْبْ ؛ سَرَقَ الّلصوصُ مَديْنَتي لَمْ يَتركوا لِي غَيْرَ أوْرَاقٍ تَئِنُّ - كُلّما حَلّ المَغيبْ - ونَجْمَةٍ فِضْيَّةٍ بالأمْسِ كَانَ يُراقِصُ الّليلُ بِها ذَاكَ البَريْقْ أيْنَ الطَّريقْ ؟ هَلْ مِنْ مُجيبْ ....؟ فَرَغَتْ رَصَاصَاتِيْ فَأيْنَ "أَيْني" مِنْ هُتَافَاتِ الوَعيدْ ؟ لَمْ انْتَصِرْ لَكنَّنِيْ ابْنُ الثّبَاتْ لَمْ انْتَصِرْ لَكِنْ هُنا مَا زَالَ للصّبحِ نَشيدْ أنَا جُرحُ كلِّ الفَاتناتْ أنَا فِتنةُ الجَرْحِ العَنيدْ أنَا نُقْطَةٌ لا تَنْتهي إلّا لِتَبْدَأَ مِنْ أقَاصِيَ مُنْتَهَاكْ لا شَيءَ يوجِعُنِي سِوَاكْ ..! / مَخْـــرَج كَمْ أشْتَهِي ألّا تَكونْ إلّا كَمَا حَقًّا أَودُّ وأشْتَهِيْ كُنْ شَاعِرًا كُنْ سَاحِرًا كُنْ فَارِغًا كُنْ مُمْتَلِئ كُنْ كَاِمنًا كُنْ ظَاهِرًا كُنْ كَامِلًا كُنْ مُجْتَزَأ كُنْ أيَّ شَيءٍ فِي الحَياةْ . . لا تَنْتَهِ وَهَــج.... |
حين يكون للكلام جماله و حين يسطر الإبداع سحره هنا نكون بحاجة للتجول بين أرجاء أحرفك الرائعة كل سطر أقرأه أجد له معاني متجددة وكل حرف أمر به أجد له بريقاً و وهجاً يضيئ بالجمال و الإبداع شكراً لروعة ماقرأت هنا اكاليل ورد لقلبك ،، |
اي جمالا جادت به مزن حرفك يامبدعه وكأن عيناي تستمع بنص من قصائد فاروق جويده او نزار عذرا سيدتي لم تتركتي مجالا للثناء فأمام شلال الجمال هنا تلاشت الـ 28 حرفا وعجزت عن مجاراتك .. ولم تبقى لي الا مقولة ( الصمت في حرم الجمال جمال ) لقلمك اهدي محبرة الذهب واطوق جيدك بعقد من الياسمين وفوقها نجومي الخمس وتقييمي ولا تفيك ياراقية الضاد . |
المخرج فاتن جداً !.. و الحرفُ هنا زينهُ الإبداع وهج حسكِ المرهف يمارس الغواية نحنُ لا نشبع من حرفك بل كلما قرأناه ازددنا نهماً و شغفاً للمزيد ! رائعة جداً و ملهمة .. سلمَ البنان |
،’ شتُآت , العنوآن مره جذآب , من العنوآن بآين هنآك شي مآ بعثرج , لآ تعليق على شي ’ لآ كلآم بعد كلآمج ي وههج ’ فُي الصصميم ’ هذآ حَآل المتعلق ,..........! قلمُ ججبآر و مميز ’ حروفج لآمست قلب قلبيُ’ ,, |
أي حرف هذا ..! بل أي أبجدية هذه ..! الحرف يجعل لنا أجنحة تمنحنا حرية الطيران في السماء دون قيود .. الحرف الحقيقي لا ثمن له سوى التحليق عالياً جداً دون خيوط تشُدّه إلى الأرض .. الكتابة فعلٌ حر .. وإن تحولت الى فعل مُقيد.. فسوف تفقد رونقها وصدقها .. وأي حرف في حقك يظلمك .. فجميع الحروف لا تفيك روعتك .. رائعه أنت بل مُذهله .. ولله درك من مبدعه.. فماذا اقول أنا أمام هذا الإحساس ..! حقيقةً يا وهَج .. هناك حروف تُشبهنا..حتى ولو لم نكتبها نحن.. فربّما يكون من كتبها يشبهنا فعلاً.. أو نكون نحن من نشبهه .. ونتشبه به.. بالفعل شعرت بهذا الشبه وأنا أغوص وأغرق وأغرق بأعماق بوحك .. شكرا لهكذا قلم ..وهكذا ذائقة فذّه .. فقد منحتني في هذا الصباح أناقة وجمال حرف .. تعجز حروفنا عن الكلام عنه.. / من اعماق قلبي أدعو الله أن لا يحرمنا بوحك ونزف قلمك .. لك أرق وأعذب وأصدق التحايا مُغلفه بشذا الياسمين.. رائعٌة أنتِ بِحق .. * قُلتها ولا زلت وسأبقى أقولها .. ( هذا اللون عليكِ يجنن ..) |
| الساعة الآن 04:44 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا