كثرت الهجومات على المساجد والقتلى بالعشرات
 

السلام عليكم



كثيرا ما نقرا على صفحات الاخبار هجومات على مساجد ومقتل عشرات المصلين نتيجة عمل

تخريبي ارهابي . فتكون ردات الفعل الحكومات متواترة بين الحسم والدرجة المعينة للتاهب وبعض

التدابير وبعد اشهر تتقادم الحادثة ويصبح امر عادي ومالوف لدولة معينة وينخفض مستوى التاهب

وينتهي الامر .


هجوم كابول زفاف في المسجد 60شخصا قتيل .


هجوم كرايستسيتش نيوزلندا اكثر من 40 قتيل


هجوم المساجد العراقية في سمراء اكثر من 27 قتيل


هجوم مسجد النور بالنرويج اكثر من 6 قتيل


للنقاش
=====
في رايك من يهجم ولدافع من ومار الرسالة من وراء ذالك

اغلب الضحايا مدنيون والهدف مدني ما ذا يريدون من ترويع المدنيين .

وعليكم السلام

قناع السلطة الخامس
الذي تلبسه الحكومة وقت
ما تريده المصالح المشتركه للجهات المعادية للإنسانيه

اضافتا
90 %من الذين يرتكبون عمل ارهابي
ليسو مسلمين وليسو عرب ولا ينتمون
الى اي عرق عربي نهائيا
هم من دول معادية لنفس الدولة
او من نفس الدولة وتتم عليها الموافقة رسميا
من الحكومة التي ينفذ بها العمل الارهابي

والسؤال الاكثر حزنا
لما يستهدف مدنين عزل ؟
لأن الحكومة ليست مسؤولة عنهم

والسؤال الثاني
لما لم ينفذ الهجوم الارهابي في دائرة حكومية
او منشئه رسمية للمؤتمرات؟
لأن الحكومة احد الاطراف الاساسيه المستفيدة
من الاحداث
مستفيدة سياسيا
مستفيدة ماديا على مستوى تجاره معينة
او شيك مصرفي مفتوح مجير
مستفيدة انها حولت الهدف من جهة الى جهة اخرى
لمعادية الاسلام

لا شئ بصدفه


اشكرك على الموضوع

عندي قناعة تامة بأن الحكومات والدول تقف وراء كل هذه المجازر...
لا يوجد على هذه الأرض أي تنظيم دولي أو وطني حتى لو كان تنظيم لتجارة المخدرات أو المافيات إلا وكانت حكومات ودول اقليمية - على الأقل- لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بها.. أما من ينفذ هذه التفجيرات والهجمات ف هم مجرد أدوات محترفة وهذه وظيفتهم، لذلك لا يهمهم ان يفجرو مسجدا أو كنيسة.
هنا أشمل في كلامي سوريا والعراق واليمن وليبيا.. والدول التي ذكرتها حضرتك.

خالص الشكر على الموضوع القيّم...

فيصل القاسم قال تحكمنا عصابات وليست حكومات وكل ما يحدث قاسم مشترك بين العملاء والمافيا والعصابة .

في الجزائر صحيح الشعب يقول فيها كانت تحكمنا العصابة .

تنظيم الدولة من اين من صنع العراقية والسورية وهم خريج سجون والتنظيمات المقاتلة خرجت من

رحم الدول وباذنهم