بدر الدُجى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من هنا أطلق زفرات من أنين .. و قد أسطر شوقي و الحنين ,, أو أنبش ذاك الماضي الدفين ,, قد تكون..حروفاً ذات معنى .. أو بدون مغزى ● ● المهم انني سأكون هنا |
شاهَتْ وجوهُ القصائدِ قَطَّعنَ قلبي وأرْدَفنَ أوَّااااه ما أجملكْ !! والأناشيدُ غَرقى فماذا أغنّيكِ ؟ مليون قافيةٍ قلنَ لي هَيْتَ لَكْ أنتِ أسْمَى من الشّعرِ ماذا سأكتبُ ؟ كيف القصائدُ تسمُو إليكِ وأنتِ القصيدةُ آخِرُها أوّلك !!؟ وأنا صرتُ بَيْنِي وبَيْنَكِ أصحو ملهماً وأغفو ملكْ هكذا .. طائراً صرتُ لا تحْجُبَنَّ الشموسُ شعاعي وليس يَضِيقُ السماءُ وما ضاق بي صدرُ باقي الفَلَكْ |
|
مسّ تهادى في ارتعاشات الهوى النبض طاف وعلى ضجيج رغيتها استوى |
في حضرة الجمال لاتغمض عينيك فـ الامتاعُ ضنينٌ ,,, قد لا يأتي مجددا . |
لو كانت العصمة بيدي لطلقت المساء ثلاثا , واباينه ثلاثا ما بالي كلما يجن علي المساء, ينهمر على خيالي فسوق الشعر وعهر الكلمات ؟؟ |
وشربت كئوس الصبر عن طيب خاطر ، ليس إلا أنني بإقراري لذلك أعرف مدى الانتماء الحقيقي لهذا الوطن الذي أنتمي إليه وينتمي إليّ فأنا لا أعيش فيه ولكن هو يعيش فيّ حتى أصبحت لا أختلس اللحظات كي أرحل إليه ، بل تعمدت أن يكون الوقت كله في ربوعه وفي دروبه وعلي سفوح جباله وبين هضابه فما أنا إلا حبة رمل ذرفها الريح إلي مكان بعيد ، وتود لو سكن المناخ وعادت إلي مكانها التي خرجت منه كي تستعيد خصالها التي قد تكون فقدتها بفعل الغربة |
سأنتهز انشغال الصفحات بالتلبية للحروف لأجذبك إلى زقاق مهجور و أتلو عليك نشيد الإنشاد الغرامي |
حار الجواب و أخطأ التفسيرُ وارتد طرف الشرح وهو حسيرُ لا غياب يسعف ما يعانيه الورى ولا حضور حجب الحقائق نورُ |
سنتخيل أننا تحت شجرة سدرة في تفاوض أخضر اخاطبني وخاطب : أيتها المنسية إليّ إليّ ، وحدي المتوجد عليك شغلهم الربيع ولا ربيع لي سوى طراوتك أتربع الآن على عرش القضية الوردية همس عاجل ، فلربما عادوا قبل الذروة واخاطبه : خذ راحتك سيطول في الشوارع تراقصهم بين الدروع و الصاخّة آخذ راحتي أفرغ شحنتي القومية دون تصفيق و لا رومانسيات و مع ذلك يظل مغري ذاك العزف المنفرد ولم يعد يثير المستطرقين ذلك هو العزف المهمل إلا في قاموس قاموسي |
|
|
بعد عام يعود كاتبك الهارب نحو الفضاء ينزف حبرا لم يذع مايحب لم يطرق الذم ولم يمطر الصحراء شعرا لم يقل مايشاء الى الان ضاقت به الصحراء وأمست كل الخرائط شبرا ضاقت الأرض أم هو الأفق سجن الروح لا ادري فـ لولا قيوده تتعرى لـ جآهرت بهِ حتى أفنى ماذا أقول الان وكيف ابتدي لتبتدي وهي بالصمت والمجاهيل أدرى وانا أدرّبُ الليل على استيعابك على اقترابك على اقترافك و أنت لحنٌ فجريٌ و صبح المقل يا من يتعمشق على تفاحها السؤال و تفيض من خصرها فاكهة الأجوبة واسعة أنتِ مثل سهول السوسن في بال القصيدة شاسعة أنت مثل عمر النداء لذيذة لاذعة مثل حليب الصباح بهية مثل فكرة مجنونة طرحها النهر على أسراب الغرقى جميلة مثل تلك الدهشة الأولى قويةٍ مثل الضربةِ الأولى مشاكسةٍ ك الصرخة الأخرى منعشةٍ مثل المطر حتى قليلكِ بهِ حياة شهية مثل قصيدة لا تنتهي ولن تنتهي |
رغم أني درست كل أصول العنب والرمان و كل مذاهب الدراق و العناب والتفاح و تعمّقتُ في منابت النبيذ الحر و قواعد الهذي الرطب إلا أنني رسبت في امتحان الصمود أمام غزير ربيعك |
عيطموس في طرف رمشها حرب ضروس من عثر في غبهـا ..! راح مع جساسهـا المهلهل خاض من شانها حرب البسوس ومايلام الزيـر ، لو هو سكر من كاسهـا اوجس بصدري لهيبٍ ، كما نار المجوس فـي معابـد ( فرس ) كهانهـا ، حراسها مير(( نار الحب )) ماله مراسيم وطقوس لزفرت ، ثم إشهقت تحرقك بأنفاسهـا والجبين اليا ظهر ياعرب شمس الشموس جوهرٍ في تاج ( بلقيس ) ناض ، براسها بس أنا عزمي قوي لو كشر حظي عبوس و آبخوض المعركـة ، لوتزايــد باسهــا |
الساعة الآن 04:42 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا