ذآت حُلم تنفست حُبّاً ..



فـ




ا
خ
تَ
نَ
قْ



:






قدّم إليّ أسري على وسآدة العِشق
فامتطيت سرير أحلآمي
وغَفوتْ بحلقة مُفرغَةتمآديتُ حُلماً حتى بلغت بمشآعِري
كآتب عدل يربطنِي بكْ
بليلة عُمر لآ تتكرر أعزِف بهآ


"يآدبلة الخُطُوبَة عقبآلنآ كلّنآ"


وأمنحَكـ القبول أن منحتكـ قَلبي
وتمنحني الرضآ سـ أحفظكـ حتّى مِنْ نفسي


وأستنشِق الحُبّ بينمآ تلفظَه أنتْ
!!


وكلّ مآحدث أنّي إستيقظتْ
لأجد ذرآعي الوهم تحتضنني بعدَكْ
وتجيد أسري على ذآت الوسآدَة !!:



نآديت أن إقترِبْ
واقترِب
واقترِبْ
أشعِل فتيلي بكلّ الفصُول دثّر شتآئي
واجمَعْ شتآتي
أحرقني كجمرة تلتهِبْ
كلمآ قبلتهآ شرآرة الشَوْقْ
إصهَرْ كٍبريآئي..روّض عنآدي شكّلْ إتجآهآتي كيف مآ شئتْ
إقبض يدي ..قيّد معصمي ..حوّط مشآعري
وكُن حِصنا أستنِد بوجعي إليه



فـ وآلله أحببت قيدَك ومقت حرّيتي!!
فـ وآلله أحببت قيدَك ومقت حرّيتي!!
فـ وآلله أحببت قيدَك ومقت حرّيتي!!







:



إقترِب[أكثَر فقد تجآوزت الحُلم
وتجآوزت مرحلة قبول وتوصيآت بنفسي منك واليك
زوجتكَ نَفسي بيني وبين نَفسي
زوجتكَ نَفسي بيني وبين نَفسي
زوجتكَ نَفسي بيني وبين نَفسي


وربطّ على قَلبي بعدكْ عَنْ سوآك
مقتآتة مِن سرآبكْ
مستعيذة بذكرآكْ
محصّنة بكْ


أنثى مُسرِفَة وأكثر




تلكَ أنآ كمآ لقبتني
وأسرفتُ عِشقاً
ثمُلتكـ فـ مللتني
وربطّ أمتعِة الرحِيل ومنحتني فقآعآت هــوآآآآآء
أبت أن تُلتهم فاختنقت
وأبت أن تلفظهآ أنفآسي وأموت !



:




(كنّا صِغاراً نكتب على ذاك الجدار الحبُّ عذب
وننسى الألف والمعنى جداً مُختلِف)


ومضى الزمَنْ ولَم أدرك الإختلآف إلابهَرمي
وبعد الضيآع..أدركت كآن عليّ أن أقتصِدْ عِشقاً
لأروّض الصُقورْ فـ تحلّق على مقربَة مِن سمآئي
حرة بقيد..


أن لآ أمنَحهآ كلّ بريقي فانطفيء
وترحَل هي بحثاً عن نهآر آخَرْ
وأظلّ أنآ أُقبِّل وشم مخآلبهآ بي وفآءً


:








تفوقت أنتْ وفشلت أنآولآ زلت ..أنثى مُسرفة وأكثَر

م
ن
ق
و
ل