03-14-16, 03:55 AM
|
#3 |
| | | | | | المكان » هناك !! خلف المجرات !! حيث الاجساد تحترق !! | | | | | | وكأن ليلي ينتظر شمسا هاربه
يخبأها في ثوبه السرمدي
ليهرب من مرارة الوحده ووحشة السكون
أه من أبجدية الخوف المقلقه التي تحلق في افق الصدي
لعلي المح شعاع الفجر يغسل حروفي الملطخة بالسواد هل مات قمري كما ماتت تلك الانثي عند اول دقة باب لطلب يدها ؟؟
من هنا يحق لي ان البس السواد!! |
| |