تسالني ماذا تعرف عني
فأنأ ياسيدتي قرأتكِ بين السطور ومآزلت أقرأك بتأني
كآلبحر
يغازل شواطئ الرمل كشاعر متيم بالغزل ويداعب الشمس والقمر
كالبحر انتِ الذي اعشق فيه هدوءه
وحل صفاتك اعشق في رقة نسماته وعطر هوائه لا لشكلك او كلامك
بل لتلك السطور فقد أحسست بها فما زلت أقرأها بتأني اعشق فيهآ تلك الأنوثه
تلك الرقة والجمال الروح وطهره
وأني فيكِ عآلق لآمفر الأ منكِ
فالجوآب لكِ سيدتي سيكون هنـآ إلى أن يأتي يومآ فيه وصآل ....