وكل رسائلي لك مكدسة على الرفوف
تملائها تساؤلات ويغطيها أثار الزمن
انفضها كل يوم واعيد ترتيبها في كل مرة
وامني نفسي بقدومك لقرأتها
وا حيانا اخرى استجمع شجاعتي
لأرسل لك واحدة منها
لكن هيهات لمثلي ان تكون له تلك الجرأة
اود ان انتهي من فصولك وانتهي
فما عادت قصتي تتحمل وجودك الذي اربكها واخل بتوزانها
كُنتُ مجرد قصة بسيطة كتلك التي تقرأ قبل النوم
وغدوت الان كرواية لا تنتهي ..
اتمنى زوالك مني حتى انتهي
قلت لك في يوم انك (اسلوب حياة)
واظنك الان كما أنت مع إسقاط الـــ(أ) و الـــ(و)