عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-16, 06:17 PM   #36
مشكلتي

الصورة الرمزية مشكلتي

آخر زيارة »  اليوم (04:48 AM)
يرحم امك ساعدني؟

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السهم الأخير مشاهدة المشاركة
أخي الكريم أتريدها صاعقة مرسلة لا يخاف فيها السهم لومة لائم؟

نحن نخاطب رجلا مسلم وليس عبدا لأبيه يقدسه في خير وشر.

أقسم بالله لو كان الذي حدث معك قد حدث معي أقولها لك علما أو جهلا لم يعد الأمر يفرق مع أهل الجاهلية .

ثبت في الصحيح أن رجلاً قال: (يا رسول الله! الرجل يأتيني يريد مالي، قال: لا تعطيه مالك، قال: أرأيت إن قاتلني، قال: قاتله، قال: فإن قتلني، قال: فأنت شهيد، قال: فإن قتلته، قال: فهو في النار)، هذا رخصه النبي في الدفاع -عليه الصلاة والسلام- يدافع عن ماله، فالعرض أكبر، الدين أكبر، فإذا أراد الظالم أن يتعدى على زوجته أو بنته أو أمه فله أن يمنع ذلك بما استطاع، إذا امتنع بالكلام أو بالعصا منعه، فإن لم يمتنع إلا بالقتل بالسيف والسكين ونحو ذلك فله ذلك، فإن صُدِّق من جهة ولاة الأمور فلا قصاص عليه إذا ثبت ما يدل على صدقه، وإن لم يثبت فهذا يرجع إلى المحكمة في التحري في الحقائق والنظر في الواقعة، فإن ثبت ما يدل على صدقه وإلا فعليه القصاص.


إن كان الذي في طريق شرفي أبي وسلب شرفي معترضا على حكم الله ورسوله فالله أحب إلي مما يدعوني إليه أبي.

دافعته بالحق . فإن أبى وتجبر دافعته بيدي أصد بها عن زوجتي لا أمدها عليه ، فإن تجبر دافعته بيدي غير موجع له ، فإن تجبر وغصبني زوجتي دافعتُ عن عرضي حتى أموت ولو أدى ذلك إلى موت ألف والد ذلك اليوم وبعدها تفعل بي المحكمة ما تشاء .

ولست داعشيا عاقا ولا متطرفا ولا باحثا عن بطولة في قبيلة .

أنا رجل ذاد عن شرفه فإن كان الذي اعتدى عليه والدي فلي حق عليه وهو التربية على المكارم وهذا أوان الصمود . الصمود الذي لا يجعلني أغتص بالماء ولا أفسر الشمس وهي واضحة .

إن كنت فاعل فهذا حقك حتى يكفوا عنك أو تموت دون عرضك وإلا فطلق الزوجة وبر بأهلك وكفى الله المؤمنين شر القتال وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون . وأنت منهم مع قبسك ونسيانك .
اخي الكريم اشكر مجهودك بفاضل الصدق
على رأيك الطيب
اخي الكريم أنت تقرأ قصتي من زاويتك
وليس من زاويتي
وانت اتجهدت وكل الشكر لك
اول نقطه انا لم أكن عبدا لأبي ولا لغيره
لأني وضحت في القصه اني كنت في بلد غير بلد التي تسكن فيه زوجتي ولما حصل الطلاق كانت مكيدة
لو نفرض اني كنت عند زوجتي هل يحصل الطلاق
اكيد لا وطبعا بقوه
لأني حاربت لأجلها الى ان تزوجنا فكيف انا اسمح بطلاق
ثانيا الأنبياء وهم أنبياء لم يأمنو المكيده من الكفار
أليس حاك لنبي محمد مكيدة في عقر داره ونام بدل عنه الصحابي انس ابن مالك وخرج النبي امام أعين الكفار وقد عصمه الله عنهم
وقد حاكت يهوديه ودست السم في الأكل لرسولنا محمد
انا لست إلا إنسان بسيط لا أبلغ منزله الأنبياء حتى اعلم ما يغيبه عني الله
وإلى الآن انا لم أرضى بالذي حصل
لو كنت رضيت لما طرحت المشكله من الأساس
صدقني لا اهاب الموت لو دنا مني وعانقني
ولكن التلاعب بدين صار أمرا عاديا في مجتمعنا
اهانو الدين وهنا
الى ان وقعت برؤوسنا
اذا كانت على اهلي أو اهل زوجتي صدقني هناك ماهو أعظم من مشكلتي
تصفح أرض الواقع ستجد من يقتل زوجته ستجد من يقتل والديه ستجد من يقتل أخاه وستجد من يأكل السحت
ومن يقتل مظلوما وكثير منها
وأشكرك على كلامك الطيب
وانا لم أفكر في التفريط في حقي
ولكن أنا دخلت وكتبت مشكلتي ليس لأني ضاقت بي الحلول
ولكن لأن كل المحاولات في استرجاعها فشلت
والأسباب كثيره
المحاكم ليست أهلا للحكم في القضايا الاسريه
ثانيا الدول العربية حكمها قبلي اي عشائري
فتصب في مصب العشيرة التي لها سلطه
ثالثا مغيب لدينا الشيوخ الذين يفكون رباط المشكله
الا من رحم رب العالمين
انا كتبت مشكلتي لأني لا استطيع تحمل الجهل الذي حصل