إستثنائيةٌ إقتراباتي لو تعلم !
تتواتر لهفةً وتُفرز من
جعبة الوقت عسلاً مٌصفّى
وعناقيد لوعةٍ وتوقاً مُقفّى
بـِ جلبةٍ أختلس من
أحضانكٍـ إتكاءةَ مأوى
يأتلف فيها القلب
بـِ القلب وأتخذ منه سكنى
فاليكِ يا ذو الفضل انتِ اليوم
احاوركٍ حين تتجهمين
سماء الأفق بِـ حتمية القرار
فهل تعين عندما يزور الطيف حلما عابرا فيتخذ من الأمل
متكئا له ومن الصفاء دثارا فلا شك أنه سينقلب
من المكان وهو يحمل عبقا ينتشيء به في يقظته. سطورك تغري بالقراءة والإبحار... كررت
قراتها وبكل مره اشعر انها مختلفه
الان علمت سر اختلاف حرفك ياسيد الحرف
أنت صوت منخفض ولكن مسموع للغاية
لله درك ولا عدمنا قلما كقلمك هذا
دمت بسعادة لا تنتهي