11-19-16, 03:09 PM
|
#142 |
| | | | | | المكان » هناك !! خلف المجرات !! حيث الاجساد تحترق !! | | | | | | قرأت يوما للدرويش
(الموت لايوجعُ الموتى..الموت يوجعُ الأحياء !) يالله..كيف حياتهم تداعب أرواحنا وقد فارقت أرواحهم أجسادهم !
وكيف لنبضهم بضخ الروح في أجسادنا وهم موتى !
رسالة لكم أيها الاحياء ؟
مدارس الأموات في أقاصي المدينة..فتعلمو منها الرحيل بأثر
وإلا والذي رفع السماء وأشع القمر...لنظلُ جاثمين على السراط بلا خبر ! الوليد/ |
| |