الموضوع
:
إسأل عاقدة الحاجبين ما تود
عرض مشاركة واحدة
02-24-17, 01:48 AM
#
25
أنا فداهم
بحة غياب
الحاله »
رقم العضوية »
14312
التسجيل »
04-09-2016
فترة الإقامه »
2797 يوم
آخر زيارة »
يوم أمس (11:48 AM)
المشاركات »
3,493
الجنس »
الدوله »
السمعه »
نآض برقْ آلعيون و سآحت آلدمعة
عَلى أرض إلخفوق المجدبة سآحتْ
،،،
ضويت شمعة ولكنْ طِفتْ آلشمعة
وأنا أشوف إيديها بآلهجر لآحت
...
( أنا فداهم )
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاقدة الحاجبين
أهلا و سهلا ،
بدايةً شكرا لك على هذا الكلام
و سأجاوب بإذن الله على الاسئلة
إلى أي مدى تحلقين في أحلامك ؟
أنا فتاة في العقد الثاني من عمري ‘ و أعتقد أن طبيعتي كطبيعة أغلب الفتيات في عمري، لدي أحلام كثيرا كل يوم أفكر بها أرفعها للسماء بدعاء عميق
و طبعاً لا أكتفي بالدعاء بل أعمل و أعمل
أحلامي كثيييرة جدا و واقعية لكن متعبة ليس لها أي سقف
بماذا تربطين هذه الكلمات : ( الغربة - العزلة ) ، ( الإنتظار - النظرة ) ، ( الراية - الرياح )
الغربة تجعل الإنسان في عزلة، مما يجعله أقوى و أفضل و في استرخاء و راحة و تأمل و صفاء ذهن.
طول الإنتظار يولد الملل و قد تأتي تلك النظرة الوردية التي في النهاية لا تحمد عقباها
الراية ثابتة باقية حتى وإن طال بها الوقت و هبت عليها الرياح لأن الراية تؤخذ بعز
لديك كوب قهوة هل تفضلين شربها كاملة أم تشربين حتى الربع الأخير ؟
بطبيعتي و من باب حفظ النعم طبعا كاملة
أتمنى إجاباتي كانت شافية كافية و واضحة للجميع
و شكرا من جديد و أهلا و سهلا بالجميع
أجوبة رائعة أعطتني إنطباع أنكِ ثاقبة النظر طيبة القلب هادئة و متزنة في تعاملك مع الغير قد تسامحين و تغفرين الزلل ولكن بصعوبة وإن كانت من شخص ذو قدرٍ و مكانة عالية عندكِ تهملينه حتى يشعر بخطأه من ثم تسامحينه ..ربما لا تحبين الأجواء الباردة ... تخفين حزناً خلف إبتسامتكِ ، أيضاً شعرت أنكِ غير إجتماعية و لا تحبين الأجواء الصاخبة بل تعشقين الهدوء !!
لا أعلم إن كنتِ هكذا أم لا ولكن مجرد تحليل و دراسة شخصيتك من خلال الأجوبة ليس أكثر ..
وشكراً لكِ على جمال الأجوبة
فترة آقآمتڪ :
2797 يوم
الإقامة :
المنطقة الشرقية
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
3146
الأوسمة والجوائز لـ
»
أنا فداهم
إحصائية مشاركات »
أنا فداهم
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1.25 يوميا
أنا فداهم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أنا فداهم
البحث عن كل مشاركات أنا فداهم