ولأننا إعتدنا الإبحار في قلمك وثنايا فكرك
لإنه يمنحُ القارئ عُمق المحيط دون الشعور بخوف العوم
ثق يا فيلسوف الحرف انني قرأتك بنفس الشهقة التي كنت تكتب بها
وبالرغم أنني كُنت جالس لكني شعرت بالدوار..هل هو دوار البحر والمحيط أم الحرف هنا
عتيم
كلماتك هي من تكتبك أنت لا تكتبها وبالرغم أن الكتابة تفضحنا لكنها هي تسترك
تقديري لك!