يُقال أن الحروف حين تصرخ تهبك الجمال بالمجان
برغم أن الحروف كانت ترتدي الأحزان وكأنها تحترق
لكن حرقها كان كالعود يهبنا رائحة لا نشتمها إلا حين عيد
أسيرة حرف
لا تستطيع أصابعي أن تحصي ثنائك فالحرف هنا أكبر
مُنذ أمد لم اقرا لكِ في هذا القسم..كأن شمس الكلمة قد ظهر
حرفُكِ كان يفيض إحساساً هنا!