.
أتـذكـريـن َ زمــــان َ الــوصــل ِ يُـمـطـرُنـا
حـبــا ًويـنـثــر ُ فــــي أيـامـنــا الـنـعـمـا
يـا فتنـتـي وأنـا الـمـقـتـولُ مـن زمـــنٍ
يـداك ِ مـن جـرح ِ قلـبـي تقـطـران ِدمــا
ظلمتـنـي وظلـمـت ِ الذكـريـات وهـــل
من راحل ٍ في دروب ِ العشق ِ ما ظلما ؟
.