قرائه معزوفة الورق
فيه من نجوى الفؤاد ماملك
شوقا تناثر فاستبان الحب لك
صحبته اسرار الوداد فما رأت
الا ابتسامه النور في عز الحلك
هي في دروب الوصل فيض سحابه
قالت لتيه البيد سرا هيت لك
الحب يقطر من رؤاه فهل ترى
عقلا يصاغ من العواطف في الفلك؟!
وما القلب إلا انسكاب لروحه
يدفع عقلي في حل مسئلك
هل ترى؟!
ماذا ترى؟!