الدنيا هي " منزل بالإيجار "
مهما ظننت أنك تملكها فأنت واهم, ومهما فَعلت فيها فإنّك ستتركها يوماً ما ..
والآخِرة هي " منزل تمليك " ..
بيدك الآن بناؤه فلتُحسن العمل ..
هناك أناس بسطاء يعيشون معنا على الأرض ، لا مال ، ولا جاه ، ولا منصب في هذه الدنيا الفانية .
ولكن ..
أملاكهم في السماء عظيمة، قصورهم تُبنى وبساتينهم تُزرع ، فأكثروا من خبايا العمل الصالح .....
من سار بين الناس جابراً للخواطر ،، أدركته رحمة الله في جوف المخاطر
قال تعالى﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾ ..
جعلنا الله وإياكم ممن طاب ذكرهم وحسنت سيرتهم واستمر أجرهم في حياتهم وبعد مماتهم..
صبحكم الله بالخير جميعا