| | | |
| اعوم بالحرف فأغرق
على موجه منجئه
فتطفو الحياة على محبرتك
تسع قرائات صادقه
فأعود ابتري المحراب ناسكا
في تسبيحاتك نبوءة حاذقه
كم هو الزمن قصير في تسعينك
كم هو ناضج بفكر الرزين
كنت هنا العراب الأخير في مداد قلمك
في رحاب الحكايا وشعاع الاناري السامية | |
| | |
أهلاً بك
حد الجمال ، حد البلاغة
ولـ تدلني يا سيدي على الطريق
التي تأتي منهُ الملائكه ؟
فقد تشابهت عليّ الطُرق..!