 |  | |  |
| بخ بخ لكِ
و تبا تبا له
قد يعتقد البعض أن الإنصات هو تأييد و تأمين على ما أملاه من فكر
جودة الاستماع و الحوار هي فرصة أخرى لترتيب الأولويات
قبل قلب الطاولة و سكب فنجان الحديث
مطر الفجر  | |
 | |  |
اهلا بك عزيزتي ايفا
بعض الاولويات لا يجيد ترتيبها التائهون
شكرا لك على تواجدك
| | | |
| مرحبا بصاحبة القلم العجيب . أعترف لكِ يا أختي مطر الفجر أنني لا أريد أن أقول بأنني فهمت المغزى . وربما لم أفهمه أصلا .
الطيور المهاجرة تظل مهاجرة أخبريه بذلك.
الطيور المهاجرة لا تمكث طويلا في حدائق السراب.
الطيور المهاجرة ينعطف من في المقدمة بعد مدة من التحليق ليرى حال من خلفه.
الطيور المهاجرة لا تموت في أوطانها لأنها بلا وطن .
قال المهاجر للوطن : لا تنسني .
الطيور المهاجرة لا تأخذ رأيها من صقر جارح أو نسر قشعم هد جناحيه الزمن .
الطيور المهاجرة لا تطمح للتملك فهي لا تفكر بالمقام .
في الهجرات الطويلة تكثر الأعذار لمن لم يعتد التضحيات.
أظنني فهمت شيئا وأختصره بكلمتين (خاب الأمل )
ومع ذلك كله ورغم كل هذه القسوة ومن خلف تلك الدروب الموحشة
وفي فضاء اللا وجهة.
أقول لك :
إذا لم يكن للمهاجر وجهة فكل وطن يمر به هو وطنه .
ما أقسى هذه الخاطرة التي جددتها ذكرى ميلاد طير مهاجر .
فيها من الأسطر ما يوجع بحق .
كان الأسى مركزا جدا هذه المره ف
قد صعب علي استساغه فمرارته كمرارة العلقم وإن كان فيه شيء من الشفاء.
أليس كذلك يا أختي مطر الفجر ؟
رائعة بحق
| |
| | |
اهلا بالاخ الكريم السهم الاخير
رد انتظرته وكنت على يقين انني سوف اقرأ مايرضيني
اصبت في بعض المواضع ولم تدرك البعض الاخر
ولكنك محقاً !!! ان الاسى كان مركزا جدا هذه المرة
ولكن كما قلت ايضا يوجد شيئ من الشفاء بين هذه الاسطر
لعلها بلسم شافي ابدي
اشكرك على تواجدك
عذرا على تاخري بالرد
تحيتي لك ...\