 |  | |  |
| رأيتُ الأغلبية قد أدلوا بدلائهم وركبوا خيول الإبداع ولكن ظروفي جلعتني أتأخر قليلا في الرد وقد جئتك بلا ركاب حافي القدمين لأضع ردي المتواضع هنا .
الله الله ما أجمل هذا الكلام !!! وما أقساه !!!!
حقيقة لا أفقه شيئا في الأوزان والقوافي ولكن هذا البيت أعجبني كثيرا :
" نقطة" عمري وهو لعمري زهور
يفداه كل الكون بس لو يجيني
ما يعصر القلب وينحر المشاعر هو سماع صوت المتألم دون أن يطلب منك المساعدة ودون أن يشتكي .
ربما يكون الصبر والتحمل والتجلد الأسحلة التي دفعت بالعاشق هنا إلى عدم طلب العون والمساعدة من كل قارئ .
لهذا السبب أنا لا أستطيع أن أقسو على عاشق حقيقي فكيف بهذا الذي عانده الهوى حتى صار مجنونا كمجنون ليلى أو كثير عزة ؟
كيف بك وأنت ترى متألما يقول لك لقد أوجعني الهوى والحب وأخذ من قلبي الكثير إلا أنني لا أشكو همي إنما هو البوح فقط.
البوح الذي إن لم أطلقه في الأفق ربما يحرق فؤادي
اطرق الباب يا صاحبي فإن لم يفتحوا لك فوجه سهام الهوى لقلب آخر كي لا تميت رباعية الحروف بهذا العشق.
لعلك تفهمني .
ما أجمل بوحك يا صاحبي !!!
السهم مر من هنا | |
 | |  |
الحزن
أن اغمض عيني فأراها ... وأن أخلو بنفسي فأرها ... وأن اقف أمام المرأه
فأراها .... وأن ألمح هدايا فأراها . وان أقرأ رسائل فأراها .... وعندما
أعود لواقعي .... لا أراها
احترامي لتواجد المتأقل يالغالي