قد يتمحور حضورنا حول أمر يتعلق بشخص بذاته و لا أحد سواه
و بغيابه و فراقه
يصبح حضورنا لا معنى له
و تبقى الانكسارات التي تحل محله لا جبر لها إلا بالصبر و القبول بواقع الأمر
أبيات لمست قلب كل من قرأ أو سيقرأ
فكل بيت هو حالة معبرة عن الحال
أبدعت كما أنت يا منتظر