هناك رجل يُشعِر المرأة أن الدنيا لا زالت بخير
و هناك رجل آخر يُشعِرها أن لا خير في هذه الدنيا !
في النهاية كلهم رجال و حسب لا أكثر و لا أقل ، فلنمنحهم ما يستحقون مقابل جهودهم الجبارة لكسب قلب امرأة من أجل كسرِه لاحقاً .
دمشق ،
تُرى هل شوّهت صفحتك ؟!
أعتذر لأنني جئت أستبق النوايا