عرض مشاركة واحدة
قديم 02-27-18, 08:06 AM   #6
آيآم

الصورة الرمزية آيآم

آخر زيارة »  05-31-22 (11:15 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نرى الكثير في مجتمعنا الجديد وحياتنا الجديده وعصرنا الجديد
ممن جعلوو الشهره عنوآن لحياتهم بدايتاً .1

اصبح عصرنا عصر الشهره فكلاً يسعى للشهره والتشهير للاسف لم يكن ذلك في منفعه الفرد او المجتمع
بل في ضياعه .!
إعتآدت كآميرات التصوير ع ان لا تقع الا ع عنوآن سآمج للاسف فلن تقع ع شهره عالم واخذ مايحويه
من ثقآفه ووعي وعلم بل ربما تجدهم يشهرونه لغرض تافه لا معنى له اصبحت كآميرآت التصوير تترصد
للعآبرين من هنا وهناك للصفق لقطه ربما يرى فيها بناء مستقبله فالفرد اصبح كسلعه متتداوله ليراها الجميع
بصرف النظر عما تحويه ولكن لغرض الشهره الغير نافعه مجتمع اصبح لا يهتم الا بالهوامش غير مايحويه لب الكتااب
ربما الكثير لايريد تلك الشهره ولكن المجتمع هوه من وضعه في مكآن ليس له آصل
ولكن تفكير ونظر ربما غير سوي آصبحت المخآوف تهدد حيآتنا فلربما ماهي الا سويعاات
لاجد اتصآآل من آحد القنوآآت المقرره للشهره والتشهير كآن بيدك كآآس تبي الصرآآحه كآن رآئعاًً وآآنت شآآيله
سلمت يدي وآآصبح البعض يمشي حآملا كآآسه من جد تستحق الدمووع

للاسف اصبح العلم ضآيع في زحآآم التوآآفه فربما تنحدر بنا الحياه الى المضي دون الانتفآآع
ليعود المتجمع جآآهل في عصر الثقآآفه
فلربما ضعف الوازع الديني هو من جعلنا نخوض في تلك المنعطفآآت فباب الحشمه ضاع من الفتيات
وباب الحكمه قد اضاعوه الفتيان فآآصبحوو يخوضون في نفس السلع التي فآآرغه الفيدللاسف

آتمنى وآرجوو مننا كمسلمين ان نعي هذه النقطه مدآآم عرفنا المغزى والبدآآآيه والنهايه
ونربي اطفآآلنا ع الكتتاب والسنه
وإختآآماًً
سآختم حديثي بحديث رسول الله

ن أبي نجيح العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب ، وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله ، كأنها موعظة مودع فأوصنا ، قال : ( أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن تأمّر عليكم عبد ؛ فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضّوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ) رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.