عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-18, 01:35 AM   #8
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  اليوم (08:19 AM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



العولمة ،،
في قفص الأتهام ،،
لماذا ؟؟؟
لأنها دخيلة ،،
لكونها غزو ثقافي ،،
لأنها جاءت بخبث أكبر من أم الخبائث نفسها ،،
الك الكلمة حيرت من صاغوا مفاهيم التعاريف ،،
صاغوا ،،
الاجرائي واللغوي ،،
ثم
نتذمر منها ،،
إذا نحن نعي خطرها ،،
نعرف الداء ،،
فلماذا نهرع إليها ،،
لماذا نصاب
بالوباء ،،
ليس العيب في العولمة ،،
العولمة لها جوانب مشرقة ،،
كالتكنولوجيا ،،
لولاها لما عرفت كتاب من الطراز الأول ،،
ألست كذلك !!!
الغيب في سوء اختياراتنا ،،
لنأخذ الجيد ،، ونترك الغث السمين ،،
ثم
لأتجه نحو بوصلة تلك الفتاة ،،
الجاذبة ،، الكاذبة ،،
أعي خائنة ؟؟؟
مع من خانت ،،
الخيانة البشعة معادلة لا تبد أن يوجد بها طرفين ،،
كالفرضية البحثية تماما متغيرين ،،
مستقل وتابع ،، سبب ونتيجة ،،
لن افترض كل الرجال يتصفون بالخيانة ،،
لأني بذلك سأصف النساء كذلك ،،
أليسا هما طرفي المعضلة ،،
لابد أن يكون هناء نقاء وطهر ،،
استحالة أن يكون الجميع بين مجون وعهر ،،
وستظل القاعدة التراتيبة للداء دون دواء موجودة ،،
كما هو الوباء تنقذتا التطعيمات ،،
من الانفلونزا ،، وشلل الأطفال ،،
والكوليرا ،، والتهاب السحايا ،،
لتظهر قاعدة المرض الخبيث ،،
بجرعاته الكيماوية ،،
وأن حُلت معضلته ،،
وفقا لقاعدة الوباء سيظهر داء آخر ،،
لندعو اببه أن نتمتع بذلك التاج ،،
الصحة ،،
وما أجمل المستغفرين بالأسحار ،،
أهي تستغفر ،،
لا زال هناك بذرة خير ،،
لا زال هناك ضمير نابض ،،
لا زال هناك خوف من إله في السماء ،،
حتى لا تحل كارثة في الأرض ،،
لنرجو الهداية من الهادي ،،
ما أجمل الحوار ،،
في خاطرة رائعة ،،
لها نكهة جديدة ،،
لكنها تخصك وحدك ،،
تخص أسلوبك ،،
نحاكيها بكيفيتنا ،،
هيراقليطس يقول المكان الذي ننزل منه إلى النهر لا نكرره مرتين ،،
لكن ،،
أجد النهر ذاته نختاره بالحديث من نواح شتى ،،
هذا حالنا معك ،،
أسلوب موحد ،، معانٍ مختلفة ،،
لذا محاوراتنا تتجدد مع شخصك ،،
بحوار مختلفة ،،
هرقليطس يقول لا اختار نفس المكان للنزول ،،
ولللهي حكيم ،،
وانتهى الحوار ،،
مع قلم باتت شهادتي فيه مجروحة ،،
لو عندي اشارة التميز لميزت موضوعك ،،
ولكن ،،
أكتفي أن أذكر أن لو كان بيدي لفعلت ،،
لتظل شهادة حق لمن يستحق ،،
دم على هذه المنهجية ،،
أبداااع
مرت من هنا
الجادل ،،،