المهم تطلقت ليلى لشدة غيرة زوجها ،،
وتزوجت للمرة الثانية من القشيري المعروف بابن الحيا ،،

والكل يعرف حبها لتوبة أساسا توبة كان ابن عمها ،،

المهم
مرت الأيام
ومات توبة قيل في معركة ،،
وقيل قتله أحدهم كثأر لقتل توبة لأبيه ،،
ظلت ليلى
بين فترة وفترة تزور قبرة ،،

وقد وصفته لمعاوية بن أبي سفيان واصفه توبة ،،

(( سبط البنان ،، حديد اللسان ،،
شجي للأقران ،، كريم المختبر
عفيف المئزر ،، جميل المنظر ))

راق وصفها لمعاوية وأمر لها بعطايا ،،
على فكرة
ليلى لم تغلبها من الشاعرات سوى الخنساء فقط ،،
كذكر لأن الخنساء عاشت في عصر الجاهلية وأول الإسلام ،،

طبعا كانت ليلى تصف حبها بالعذري ،،
كيف ماتت ليلى ؟؟؟
كانت على هودج وأصرت على زيارة قبر توبة ،،
رغم ان زوجها قالها لأ ،،
لكن أصرارها الغريب كان قوي ،،
وصلت للقبر ،، وكانت حركت الجمل قوية
سقطت وماتت عند قبر توبة ،،
قالت من قبل كثير من القصائد
في حبها ورثائها له ،،
انتهى ليومنا فننا الأول ،،
الشعر ،،
مني أناا
الجادل ،،،