لم يسبّق وأن أبدو بهذا الحُزن و الضَعف ، مرَ وقت طويلً خالي من هذا الشعُور،حتى ظننت انِي تناسيته
لكِن ، تعود الذكريات من جديد و تُعُلن حربها ، تعوّد تِلك الأيادي الخانِقة على قلبي
محيت الحُزن من قلوبهم جميعاً،جاهدتُ لذلك حتى !
وأنا من يمحِي هذا الحزِن المُنتشر في قلبي ؟