القضية الثانية
(( لغتنا العربية بين التغريب والعقوق ))
قبل ما اتناول هذه القضية والآراء حولها ،،
تعالوا زوووم على موقف الرئيس الفرنسي ،،
حضر الرئيس الفرنسي أحد المؤتمرات ،،
ومن ضمن فقرات المؤتمر
كان شخص فرنسي شرع يُلقي ما لديه
باللغة الإنجليزية
الرئيس الفرنسي واللي معاه
من أول كلمتين غادر القاعة
لماذا ؟؟؟
ما عجبته اللغة ،،
فرنسي
يلقي الخطاب بالإنجليزية
نووو وي ،،
المهم
ما رجع إلا بعد تعهد اللي في المؤتمر
أن يكون خطاب الشخص الفرنسي
بالفرنسية
ناس ما تجيش إلا بالعين البنفسجية
وهويتنا نحن ،،
في القادم كثير من الألم ،،