عرض مشاركة واحدة
قديم 05-01-18, 03:31 PM   #1
المحور

الصورة الرمزية المحور

آخر زيارة »  04-26-24 (09:53 AM)
المكان »  السعوديه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي التميز الي أين !!!!



بسم الله الرحمن الرحيم..

الحَمْدُ لله وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٌ وَعَلَيَّ اِلَهُ وَصَحْبُهِ...


السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ اللهُ وَبَرَكَاتُهِ.


اَللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمٌ سُلْطَانُكَ اَللَّهُمَّ لَكَ يَا بَدِيعُ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ

اَللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا يَمْلَأُ المِيْزان, وَلَكَ الحَمْدُ عَدَدَ مَا خَطَّهُ القَلَمُ وَأَحْصَاهُ الكِتَابُ ووَسِعَتْهُ الرَّحْمَةُ.. اَللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى مَا أَعْطَيْتَ وَمَا مَنَعْتَ, وَمَا قَبَضْتَ وَمَا بَسَطْتَ.. اَللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى كُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيْنَا فِي قَدِيْمٍ أَوْ حَدِيْثٍ, أَوْ خَاصَّةٍ أَوْ عَامَّةٍ أَوْ سِرٍ أَوْ عَلانِيَةٍ أَوْ حَيَّ أَوْ مِي أَوْ شَاهِدٍ أَوْ غَائِبٌ....

وَبِاللهِ نستعين


. إِخْوَانِي أَخَوَاتِي الفُضَلَاءُ المُمَيِّزَيْنِ وَالأَعْضَاءِ الكِرَامِ.

مَا التَّمَيُّزُ?. التَّمَيُّزُ خَلَاصُهُ تَفْكِيرٌ سَوَاءٌ سَيِّئٌ أَوْ حْسَنُ..


مِنْ خِلَالِ هَذَا المُنْتَدَى.. هُنَاكَ الكَثِيرُ يَدُورُ فِي خَاطِرَيْ مِنْ ملاحضات



مِنْ خِلَالِ المُشَارَكَاتِ فِي قِسْمِ الابدعات أَقْلَامٌ... كُلَّمَا نَضَّرْتَ إِلَى بَعْضِ المُشَارَكَاتِ أَسُئِلَ نَفْسِي هَلْ نَحْنُ نُدْرِكُ مَاذَا نَكْتُبُ???



مَا نَكْتُبُهُ مِنْ خِلَالِ المُنْتَدَى يَكُونُ شَهْدًا عَلَيْنَا اومجرد كتبات وَخَلَاصْ!!!!....


هَذِهِ الأَصَابِعُ سَوْفَ تَشْهَدُ عَلَيْنَا أَنَّ خَيْرًا فَحَمِدَ لِلهِ وَكَانَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا تُوم الانفسك... ياحسنانات جَارِيهُ يَا سَيِّئَاتٌ جَارِيَةُ تَذَكَّرَ هَذَا شِئ.... يَقُولُ اللهُ تَعَالَى (وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) (3). إِنْ لَمْ تُبْدِعْ فِي دِينِكَ وَفِي عبوديتة اللهُ. فَإِنَّكِ حَتْمًا سَوْفَ تَمِيلُ عَنْ الحَقِّ.


مَا هَدَفٌ الَّذِي ترجوة مِنْ هَذَا المُنْتَدَى أَنْ يُقَالَ لَكَ مُبْدِعُ قَلَمِ مُمَيِّزٌ ووو أَنْ تَرْضَى مِنْ فِي هَذَا المُنْتَدَى’ إِنْ تَتَلَقَّى أَلَا وَسَمُهُ أَنْ تَكُونَ مُشْرِفٌ أَوْ مُرَاقِبٌ وَ تَتَنَاسَى رِضًا اللهُ فَوْقَ كُلِّ رَضِّي هَلْ نَحْنُ نَسْعَى إِلَى رِضَى اللهِ فِي أَ قلامنا وَفِيَّ الأَخَصُّ الأَصَابِعُ..


تَذْكُرُ أَنَّهَا تَشْهَدُ عَلَيْكَ كَمَا قَالَ تَعَالِي (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24))..... فِي أَيِّ مُشَارَكَةٍ أَوْ الرَّدُّ هُنَاكَ إِيه فِي صَدْرِ المُنْتَدَى وَ?. غَنِّ الكَثِيرَ لَمْ يلاحض أَوْ نلاحض لَكِنْ لَمْ يَهْتَمَّ أَنَّهَا حَجُّهُ عَلَيْنَا.



قَالَ تَعَالِي (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18))...


حَسِّنَّ أَنْ تَكُونَ مُرَاقِبٌ أَوْ تَتَلَقَّيْ أَلَا وَسَمُّهُ لَكِنْ تَذَكُّرٌ إِنْ لَيْسَ هَذَا أُسَاسُ الإِبْدَاعَ أَمَّا الأَسَاسُ يَكُونُ لَكَ بصة تَكَوُّنٌ لَ... تَذَكُّرٌ وَلِآْتِكُنَّ مِثْلَ أَقُولُ اللهَ (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اِتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ اَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا (29) وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اِتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا)







يالتني كَتَبَ فِي قَسْمِ الإِسْلَامِيِّ يالتني ذِكْرُ اللهِ وَتَكَلَّمْتُ عَنْ اللهِ وَبَدَّعْتُ فِي اللهِ وَفِي دَيْنِي وَفِي سَنَةِ نَبِيِّ يالتني دَعْوَةٌ إِلَى عِبَادَةِ اللهِ وتوحيدة.....

يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي

هُنَاكَ مُبْدِعَيْنِ وَكِتَابٍ مُمَيِّزِينَ لَكِنْ أَيْنَ هَذَا التَّمَيُّزُ فِي دِينِ اللهِ!!!!. هَلْ هُوَ فِي صَمِيمِ تَعْلِيمِ ديينا هَلْ هُوَ مِنْ الأُسِيَّاتِ أَخْلَاقُنَا وديينا 'لَعَلَّ بَعْضَهَا يُوجَدُ شِئ مِنْ الخَيْرِ وَاللّةٍ أَعْلَمُ?..


مِنْ اِشْرَبُوا وَتَعْلَمُو مِنْ المسشرقين وَقَرَأَ لِهُمْ روديك أَنْتِ تَرْضَ مِنْ فِي هَذِهِ الكِتَابَاتُ النَّاسَ وَلِأُرَبَّ النَّاسَ... إِنَّ كِتَابَ اللهِ وَسُنَّتَهُ هُوَ اعضم مَعْلَمُ واعضم مَا يُصْلِحُ للبشريه تَعَلُّمٌ وَأَكْتُبُ العَلَمَ فِي الحَدِيثِ رُوى البُخَارِيُّ (71), وَمُسْلِمٌ (1037) عَنْ مُعَاوِيَةَ بِنْ أَبِي سُفْيَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ).. هَلْ خَيْرٌ يُوجَدُ بَسّ فِي الدِّينِ حَتْمًا يُوجَدُ لَكِنَّ الأَسَاسُ دِينُكَ إِنْ تُبْعِدُ اللهَ علي بَصِيرَةٌ.. هَلْ تُرِيدُ الخَيْرَ لَكَ وَلِي غَيْرَكَ الكُلُّ يَقُولُ نَعَمْ ....


تَعَلَّمَ الدِّينَ لَيْسَ قَاصِرَا عَلَى أَحَدٍ كُلُّنَا لِبُدٍّ نَتَعَلَّمُ سَوْفَ نسئل عَنْ هَذَا الدِّينِ يَوْمَ التَّغَابُنِ... مالذي يَحُولُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ هَذَا الخَيْرِ...

أبليس هَوِيَ النَّفْسَ الأَمْرَ مُهِمٌّ ثالت تَقْنِيَةُ التَّوَاصُلِ الاِجْتِمَاعِيِّ. تأثير مُبَاشِرٌ لِدَرَجِهِ أَنَّ البَعْضَ حَتَّى هَوِيَهُ مُسْلِمَ نَزْعَتِ مِنْ قَلْبِهِ.. الكَثِيرُ نَسِيَ تَعْلِيمَ دِينِهِ صَارَ ت مَعْصِيَةً سَهْلَةًإرتكابها...


لِي نَصْنَعُ هُوِيَّتَنَا الإِسْلَامِيَّةَ مِنْ خِلَالِ مَا نَكْتُبُهُ مِنْ تَمَيُّزٍ فِي المُنْتَدَى أَوْ غَيْرَةٍ.........
مَنْ هَذَا المُنْتَدَى أَنَا أَكْتُبُ مِنْ حَرْقِهِ فِي قَلْبِي هَلْ نَحْنُ مُسْلِمِينَ أَوْ نَتَصَنَّعُ الإِسْلَامُ?... كُلُّنَّا مَكْتُوبٌ هَوِيَهُ مُسْلِمَ أَوْ مُسْلِمَهُ لَكِنْ هَلْ نَحْنُ فِعْلًا مسملين وَنُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ????... \



يُقَوِّل اللهُ تَعَالٍ (أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورُ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ)



أَفِيقُوا أَنْتُمْ عَلَى أَبْوَابِ عَدُوٍّ شَرِسٍ لَا يُرِدْ أَنْ تَقَدَّمُوا إِلَى الأَمَامِ لَا يُرِدْ أَنْ تُبْدِعُوا فِي دِينِكُمْ ولَا يُرِدْ لَكَ أَنْ تَرْضَوْا اللهَ وَلَّا رَسُولَهُ... أَنَا لِأَأ قُولَ نُحُولَ المُنْتَدَى الإِسْلَامِيُّ لَا وَلَكِنَّ أَكْتُبُ مَا هُوَ مُفِيدٌ الَّذِي يَشْهَدُ لَكَ يَوْمَ التَّغَابُنِ..


وَآلَّا مَرَّ الآخَرُ مُهِمُّ مِنْ خِزْيِ كامسلمين وَفِي المُنْتَدَى العَشَرَاتُ بَلْ المِئَاتُ مِنْ الأَعْضَاءِ وَ القَلِيل القَلِيلُ مِنْ الأَعْضَاءِ الَّذِي يُشَارِكُ أَوْ الرَّدُّ فِي قَسْمِ الإِسْلَامِيِّ....


أنتبهو العَدُوُّ ذَكِيٌّ وَ لَنْ يَسْمَحَ لِكُمْ أَنْ تُبْدِعُوا فِي دِينِكُمْ وَلَنْ يُرْضِي أَنْ تَرْضَوْا رَبَّكُمْ... وَأَخِيرًا اِتَّقِ اللهَ وَجَعْلٌ مَا تَكْتُبُهُ يَكُونُ فِي قَبْرِكَ شَاهِدٍ لَكَ لَا عَلَيْكَ...

وَفِي الخِتَامِ يَقُولُ اللهُ تَعَالَى (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنَّ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (186)




اَللَّهُمَّ بَلَغْتُ اَللَّهُمَّ فَشَهْدٌ...

إِنْ كُنْتُ أَصَبْتُ فَمِنْ اللهِ وَإِنْ خَطَّأْتُ فَمِنْ الشَّيْطَانِ.


وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ...

وَاللّةٌ أَعْلَمُ.. اَللَّهُمَّ عَلِمْنَا مَا نَفْعِنَا وَزِدْنَا عِلْمًا وَفَقَّهْنَا فِي دَيْنِنَا وَجَعَلَ القُرْانُ حَجٍّ لِنَّا لَا عَلَيْنَا. اَللَّهُمَّ أَصْلَحُ جَمِيعُ المُسَلِّينَ عَامَّةً وَحَاصَّهُ هَذَا المُنْتَدَى مِنْ أَلَا خوة وَالأُخُوَّةُ..


سَبِّحَانِّكَ اَللَّهُمَّ بِحَمْدِكَ اِشْهَدْ أَنْ لَا اِلَهُ لَا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكِ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.