وليس الذكر كالأنثى هذا قول ام مريم عليها السلام وليس الله

الله لم يفضل الذكر على الأنثى
حتى عندما قال الكم الذكر وله الأنثى
تلك اذا قسمه ضيزى
لم يكن هناك تفاضل وانما القصد من الأيه انتم تفضلون الذكور وتبغضون الأنثى فكيف تنسبون مالا ترضونه لانفسكم لله
لان كفار ذالك الزمان قالو ان الملائكه بنات الله وهم اناث

هناك مغالطات جاهليه يتداولها البعض هى السبب في ضياع الحقائق وإزدراء كل فصيل للأخر
وهذا الشي لم ينزل من عند الله

الله اذا اثنى ياتي بمسمى رجال
اما ذكور وإناث فهى سواسيا

نرجع للعمود الفقري للموضوع وهو السؤال عن قياده المرأه للسياره

انا اتكلم عن نفسي خارج السعوديه
اقود السياره والامر عادي ولا فيه اي اشكال

هنا في السعوديه الأمر صعب جدا جدا
الحركه المروريه عباره عن هرج ومرج
اللهم سلم سلم فشل ذريع في القياده
ازمه حقيقيه تحتاج وقفه لأعاده هيكله
القوانين كيف البعض حصل على رخصه قياده وهو لا يفقه في امور القياده الحد الأدنى للسلامه يقود كيفما اتفق
فالمشكله الحقيقيه ليست قياده المراه
انماالموجودين في الساحه اعاده تاهيلهم هى المشكله .


:

:


نفس السؤال