أول مادتين خلقها الله لكي تدرس توافقيا
الرجل والأنثى
وترابط الصفات المشتركه بينهم لبناء نظام التكامل المعمر للعالم
ولكن اهمال المؤسسات التعلمية لدراسة الخصائص التعريفة لنقاط الالتقاء
بات نتاج سلبي
ووجهه نظري إني انطلق من نظام الاتحماليات
اذا ما كان تحمل شخصيتنا
المساوه الفكريه لن اهملها
اعطيها فرص
واذا تغيرت إلى الأفضل أواصل معها
وانا مغرم بعقول لا القلوب
واذا اعطتني نتاج سلبي على مدار فترة
فإنها لن تكون زوجتي
اما بنسبه للاجسام والأخلاق
طبعا أخلاق الأنثى تهمني والشكل الخارجي لا يهمني كثيرا
والاحظ كثيرا ان اغلب النساء الفائقات الجمال غبيات
لأنها اهتمت بشكلها واهملت جمال الجوهري
وأسقطت أنوثتها في اول اختبار

اشكرك على الموضوع
تحياتي لك