أسماء الناجحين كانت تبث في الراديو ،،
وتنقل عبر الأثير ،،
وكان للجريدة أو الصحيفة نصيب وأفر في الأستفراد
بنشر الأسماء،،
وكان يتخلل البرنامج الأذاعي
أغاني النجاح ،،
حقيقة
لم أحظى بسماع تلك النغمة الجميلة
بنجاحي ،،
لأنه أصبح للوزارة يومها بث خاص
على مواقع شبكات التواصل،،
هذا ما يمثل معنى
(( الحرمان ))
فكم تمنيت ذلك الأمر وبشدة ،،
وكم تمنيت سماع اسم مدرستنا ومن بعده
الأسماء،،
لحظات استنفار ،،
لحظات رهيبة ممتعة مشوقة هي،،
بين كر وفر ،،
كم امنيت اسمع بعدها
وحياة ئلبي وأفراحوا،،
هي الأصدق،،
لكن
الجموع من حرلنا لم تحرمنا من أنغام تلك الأغنية،،
جميلة وغير جميلة
التكنولوجيا،،
حرمتنا من الاستمتاع بتلك اللحظات
في الوقت ذاته
هتفنا
على
وحياة قلبي وأفراحوا،،
والماجح يرفع أيدوا،،
أصدق الحماس،،

،،
البساطة حلوووة،،
والشيء التقليدي جميل،،
والتكنولوجيا
نفرد عضلاتها و
بقووة ،،

،،

ونروح لمنوع قادم ،،