أن أغزو نوادي نصوصكِ واسبي بنات أفكارك عنوة
ودَسَائِسَ حَنِيْنٍ يُتْلَى
لَها .. لـِ خَمَائِلِ فَيْئِه
تَعَالِيْمِ جَوَاهُا فِيْ الرُوْحِ تُمْلَى !
يَا مَنْ أَلْقَى الحَرْفَ وتَوَلّى
قِبْلَةَ الذِّكْرَى عَوَاصِفَ حِبْرٍ تَشَظَّى
يَا مَنْ عَادَ مِنْ قَلْبِ المَجْهُول رِفْقَةَ جُرُوْحٍ شَتّى
يا سَيّدَةُ كُلِّ الفُصُولِ الصَاخِبَة
يا سَيِّدَةُ كُلِّ الأَوقَاتِ الراجِفَة
أَنْتَبِذُ حُ ـبّكِ وَطَناً قَصِيّاً