07-18-18, 08:44 AM
|
#7 |
|
تلكَ الريّاح التي تهُب تارة لتُعانق المُخيلّه فتذيب ماعلق بيها من ذكرى
وتارةً تسكُن لتغدو الروحَ صامتةً كصحراءٍ خالٍ
تلك الريّاح لن تأتِ بجوابٍ منها فقد أخذت ما أخذت !
ولم يبقَ سوى الصمتْ
؛ أيّها الإنسان
هُنا نصٌ تباهى فتجلى بالجمالِ صارخاً أيٌ درجةٍ من الإبداعِ أكون!
أحسنت إني تلذذتُ كثيراً هُنا
أكتُب سأكون لك من القارئين |
| |