رأى أعرابياً قريباً له وهو حاملاً أمتعته مسافراً إلى الأندلس
فقال له:إلى أين أنت ذاهب ؟
فقال له:إلى الأندلس
فقال له:إن الطريق عسير عليك
فقال له:عسير فراولة ولا تفاح
فضحكت الناقة وعم الفرح و السرور أنحاء البادية
قام علاء الدين بفرك المصباح السحري
فظهر له المارد وقال له : لقد فككت أسري فلك 3 أماني
فقال علاء : أماني و ألا مريم ؟
فغضب عليه المارد وعاد إلى المصباح
عسى ايامكم ابتسامات دائمة
ابتسامات