كَأمـسٍ هو اليَوم و يتكرَّر كأنّ الماضيِ مَا انقضـى
تَسري في الرُّوحِ أنفاسٌ الذكرى و تَلفحنيِ نسماتهم فَتُشعرني بالرِّضى
و لِيكنِ اليومُ حكاية أذكُرها غَدا فأقول كذا القلب حظى
هيَ مشيئة الاقدار و القضاء و أنا لهاَ وبهاَ مُسَلمة
سرني تواجدك كثيراً
و أسئلتكَ التي أثرت الطرح
و كأننا لابد أن نصغي للحرف هنا ، [ إصغاءً بأكثر من عينين ..!
.,
سأقول .. يَسرّ الله أمرك ورافقتكَ السلامة أيها الكريم , أرددها حتى يختفي صوتي .,
شكرٌ لا يُشبهُ إلا الحضور المشرق المتمثل هُنا
وللحديث معكَ بقية يشاؤها الرحمن