واخلعت عني كساوي من حرير و حليّا من مرجان
ولي في مملكة الأحلام قصورا ملكة و سلطانا و صولجان
ولكن إذا ما اطلّ الصباح انطلقت من قبضة الكرى ورجعت إلى غياهب الجسد و وسقيت إلى قبضة الهموم في أغلال من لحم و دم
فالحرب كرّ وفرّ وبعد الهوان لسوف ينصفك القدر
فتزهق الشمس عميقا في لجج المياه و جوف الخضمّ