كان الشعر كما وصفه ابو فراس
الشّعرُ دِيوانُ العَرَبْ،
أبداً ، وعنوانُ النسبْ !
لقد كان الشعر هو العرس الحقيقي الذي يقام
للأفعال ... وتُشتهر به الرجال
اما اليوم فأصبح (الشعر) مجرد سرادق عزاء لاتختلف
عن سرادق عزاء الحسين عند الشيعة عويل و دموع وجلدُ
لأنفسنا وحسرات وبكاء على الأطلال !!!