لي صديق اسمه ضيف الله الجدعي من اجمل كُتاب
الصعلكه الذين مروا علي ...
كتبت له معاتباً : (إشتقنا للذة) /// وكنت اقصد كتاباته
فرد قائلاً :
جميل أن تكون الكتابة لـ الذات ، والأجمل أن تُستقبل بـ اللذات.
إن أتفقت معي على أن الكتابة للذات إذا لن تعترف بعامل [ الوقت ] !
لأنك أحياناً ترتدي أجمل اللباس لإستقبال بنات أفكارك ولا يأتي
منهن أحد .
وتذهب لــ أتعس مكان بأتعس حلة فيأتين لإستقبال قبلات
قلمك وألمك !!
فلا وقت مع الكتابة مختار , بل الصُدف هي التي تختار !