مضيت و ماوصلت
ضاعت مني خطواتي
و العمر يمضي
وما كان لينتظر
يا راحلة
يا راحلة
أ شهيد أنا في حيرتي فيك؟
و قد عشت سنين
بين حبٍ فيك و أنتظار لك
أ مظلومٌ أنا؟
وقد ضاع شبابي أكتب عنك
و أراقب هاتفي و رسائلي
ضاع في الانتظار
أنك متى ستأتين..
ها هنا أنا كما كنت
وكل ماتغير في الحياة بالنسبة لي
هو انتِ.
-
شعيب