نرجع لمحور كلامنا ،،
مع ذاك المتكلم المجادل ،،
كل تلك الظروف ،،
جعلته حادا جافيا في بعض كتاباته
مثل
نقده
في الفصل في الملل والأهواء والنحل ،،
،،
اللي انتقد فيه اليهود والنصارى والفرق
بموضوعية
والختم
بنقد قاسي
،،
من ما رآه منهم ،،
من
هجره لوطنه قرطبة ،،
من
المؤمرات التي زادته تغريبا
وأدت في النهاية
لحرق كتبه ،،
الدكتورة بتقول
رحمته
،،
طيب يا أم القلب الحنون
،،،