تقولين
أن
ابن حزم كان يرجع النص لأصله ،،
يعني مثلا
نصوص التوراة أقر أنها لم تكن تعود لله أو لموسى (( عليه السلام ))
فهي من وضع البشر ،،
سواء كهنوتي ،،
أو
يهوي ،،
أو
تثنوي ،،
أو
ألوهيني ،،
ألم يقولو نظرية المصادر لفلهاوزن ؟؟؟
استفسار وأجيبه
أول شي الكلام هذا كله عن كتاب الفصل ،،
نظرية المصادر
صح
ابن حزم لم يقل كلمة (( نظرية مصادر ))
لكن
الأصح إنه هو من جاء بها بالتطبيق ،،
ولا ننسى أن فلهاوزن مستشرق ألماني
كان على صلة بدراسات ابن حزم حتى وإن لم يعترف ،،
فالدليل واضح ،،
حتى سبنوزا القرائن تقول أخذ عن عزرا ذو الصلة الكبيرة
بعثر ابن حزم ،،
الدكتورة بتقول
صعب على الغرب اعترافه بذلك ،،
طبعا
هو في العلوم العادية صعب،،
فمااا بالنا عندما يُنقد كتاب ديني
ابن حزم نقد العهد القديم كله ،،
في جزء ،،
غير الاجزاء الاخرى عن موضوعات شتى ،،
لما أقول جزء عند ابن حزم يعني تحته فصول تقريبا
57 فصل ،،
،،،