كم من الخلق الرفيع يجذبنا ،،
من الإنجذاب،،
وكم من الخلق السيء ينفر الآخر ،،
الترغيب لا التنفير ،،
تألفه النفس البشرية ،،
تتوق
إلى الإيجابي
لا السلبي،،
الإنسان البسيط،،
اللاديني،،
قد لا يفهمك ،،
لا يفهم
كتب،،
ولا
أقلام ،،
قد لا يجيد
القراءة،،
ولا
الكتابة ،،
لكنه
يألف ،،
و
لا
يألف ،،
يختار،،
ولا
يختار،،
و
للطباق السلب
حكاية قادمة ،،،