| | | |
| بيكاسو
يبدو أنك تترك رسالة فيها ملاحظة مضمونها:
"قد يأتي الغرور أيضا على هيئة أنثي"
لن اعلق الآن إلى ان تعرض ما لديك | |
| | |
! U Clever
،
| | | |
| على الهامش: يسعدني أن هذا اصبح من طقوسنا
أن تزور موضوعاتي أكثر من مرة
وأن ازور موضوعاتك أكثر من مرة
لك باقة من الورد لحين عودتك الثانية | |
| | |
ويسعدني أكثر ! ..
،
بالعودة الى موضوعك ( الأنثوي الشقي ! )
،
بين العبقرية و الجنون
خيط رفيع..
وبين منتهى الثقة و الغرور
أيضا خيط رفيع..
،
كنت قد وجهت سهامك الناعمة نحو غرور الرجل ..
لن أستعير تلك السهام منك و اوجهها اليك ..
أقصد إلى الأنثى المغرورة..
،
فأنا أعتقد بأن الجمال غالبا ما يشع منه ( قدر )
من الغرور..
وليس بالضرورة أن يكون بنية سيئة !
بل قد يكون ( الإنطباع ) عند
أهل العيون المحدقة هو الذي فيه الخلل ! ..
،
ما أود أن أقوله هو..
أن جمال الأنثى ( يلازمه ) كبرياء ..
هناك من تخفيه..
وهناك من تظهره..
وذلك كله ( بدرجات ) هي من تتحكم بمستواها..
،
شخصيا..
بقدر ما أبجل الجمال..
أقدر ( كبرياء ) الأنثى..
فلا بأس - لدي - بشيء من الغرور الأنثوي..
بل هو محبذ ! ..
،
و المحصلة..
أن الغرور..
الذي اتستفزك في الرجل ..
هو ( شبيه ) الغرور الذي عادة ما يجذبني
في الأنثى ! ..
،
(( جميلة الشرق ))
عنوان للفكر المثير ! ،،،
،